Ńgäâåjį.
30. Ar-Rum
60 Ayat, Romawi
Reverse ayat
Munculkan terjemahan ayat terlebih dahulu
29
Al-'Ankabut
30 / 114
31
Luqman
الۤمّۤ
ۚ
١
غُلِبَتِ
الرُّوْمُۙ
٢
فِيْٓ
اَدْنَى
الْاَرْضِ
وَهُمْ
مِّنْۢ
بَعْدِ
غَلَبِهِمْ
سَيَغْلِبُوْنَۙ
٣
فِيْ
بِضْعِ
سِنِيْنَ
ەۗ
لِلّٰهِ
الْاَمْرُ
مِنْ
قَبْلُ
وَمِنْۢ
بَعْدُ
ۗوَيَوْمَىِٕذٍ
يَّفْرَحُ
الْمُؤْمِنُوْنَۙ
٤
بِنَصْرِ
اللّٰهِ
ۗيَنْصُرُ
مَنْ
يَّشَاۤءُۗ
وَهُوَ
الْعَزِيْزُ
الرَّحِيْمُ
٥
وَعْدَ
اللّٰهِ
ۗ
لَا
يُخْلِفُ
اللّٰهُ
وَعْدَهٗ
وَلٰكِنَّ
اَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُوْنَ
٦
يَعْلَمُوْنَ
ظَاهِرًا
مِّنَ
الْحَيٰوةِ
الدُّنْيَاۖ
وَهُمْ
عَنِ
الْاٰخِرَةِ
هُمْ
غٰفِلُوْنَ
٧
اَوَلَمْ
يَتَفَكَّرُوْا
فِيْٓ
اَنْفُسِهِمْ
ۗ
مَا
خَلَقَ
اللّٰهُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضَ
وَمَا
بَيْنَهُمَآ
اِلَّا
بِالْحَقِّ
وَاَجَلٍ
مُّسَمًّىۗ
وَاِنَّ
كَثِيْرًا
مِّنَ
النَّاسِ
بِلِقَاۤئِ
رَبِّهِمْ
لَكٰفِرُوْنَ
٨
اَوَلَمْ
يَسِيْرُوْا
فِى
الْاَرْضِ
فَيَنْظُرُوْا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِيْنَ
مِنْ
قَبْلِهِمْۗ
كَانُوْٓا
اَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَّاَثَارُوا
الْاَرْضَ
وَعَمَرُوْهَآ
اَكْثَرَ
مِمَّا
عَمَرُوْهَا
وَجَاۤءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّنٰتِۗ
فَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَلٰكِنْ
كَانُوْٓا
اَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُوْنَۗ
٩
ثُمَّ
كَانَ
عَاقِبَةَ
الَّذِيْنَ
اَسَاۤءُوا
السُّوْۤاٰىٓ
اَنْ
كَذَّبُوْا
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَكَانُوْا
بِهَا
يَسْتَهْزِءُوْنَ
ࣖ
١٠
اَللّٰهُ
يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيْدُهٗ
ثُمَّ
اِلَيْهِ
تُرْجَعُوْنَ
١١
وَيَوْمَ
تَقُوْمُ
السَّاعَةُ
يُبْلِسُ
الْمُجْرِمُوْنَ
١٢
وَلَمْ
يَكُنْ
لَّهُمْ
مِّنْ
شُرَكَاۤىِٕهِمْ
شُفَعٰۤؤُا
وَكَانُوْا
بِشُرَكَاۤىِٕهِمْ
كٰفِرِيْنَ
١٣
وَيَوْمَ
تَقُوْمُ
السَّاعَةُ
يَوْمَىِٕذٍ
يَّتَفَرَّقُوْنَ
١٤
فَاَمَّا
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
فَهُمْ
فِيْ
رَوْضَةٍ
يُّحْبَرُوْنَ
١٥
وَاَمَّا
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
وَكَذَّبُوْا
بِاٰيٰتِنَا
وَلِقَاۤئِ
الْاٰخِرَةِ
فَاُولٰۤىِٕكَ
فِى
الْعَذَابِ
مُحْضَرُوْنَ
١٦
فَسُبْحٰنَ
اللّٰهِ
حِيْنَ
تُمْسُوْنَ
وَحِيْنَ
تُصْبِحُوْنَ
١٧
وَلَهُ
الْحَمْدُ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَعَشِيًّا
وَّحِيْنَ
تُظْهِرُوْنَ
١٨
يُخْرِجُ
الْحَيَّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيِّ
وَيُحْيِ
الْاَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
ۗوَكَذٰلِكَ
تُخْرَجُوْنَ
ࣖ
١٩
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖٓ
اَنْ
خَلَقَكُمْ
مِّنْ
تُرَابٍ
ثُمَّ
اِذَآ
اَنْتُمْ
بَشَرٌ
تَنْتَشِرُوْنَ
٢٠
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖٓ
اَنْ
خَلَقَ
لَكُمْ
مِّنْ
اَنْفُسِكُمْ
اَزْوَاجًا
لِّتَسْكُنُوْٓا
اِلَيْهَا
وَجَعَلَ
بَيْنَكُمْ
مَّوَدَّةً
وَّرَحْمَةً
ۗاِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوْمٍ
يَّتَفَكَّرُوْنَ
٢١
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖ
خَلْقُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَاخْتِلَافُ
اَلْسِنَتِكُمْ
وَاَلْوَانِكُمْۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّلْعٰلِمِيْنَ
٢٢
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖ
مَنَامُكُمْ
بِالَّيْلِ
وَالنَّهَارِ
وَابْتِغَاۤؤُكُمْ
مِّنْ
فَضْلِهٖۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوْمٍ
يَّسْمَعُوْنَ
٢٣
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖ
يُرِيْكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَّطَمَعًا
وَّيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَاۤءِ
مَاۤءً
فَيُحْيٖ
بِهِ
الْاَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَاۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوْمٍ
يَّعْقِلُوْنَ
٢٤
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖٓ
اَنْ
تَقُوْمَ
السَّمَاۤءُ
وَالْاَرْضُ
بِاَمْرِهٖۗ
ثُمَّ
اِذَا
دَعَاكُمْ
دَعْوَةًۖ
مِّنَ
الْاَرْضِ
اِذَآ
اَنْتُمْ
تَخْرُجُوْنَ
٢٥
وَلَهٗ
مَنْ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۗ
كُلٌّ
لَّهٗ
قَانِتُوْنَ
٢٦
وَهُوَ
الَّذِيْ
يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيْدُهٗ
وَهُوَ
اَهْوَنُ
عَلَيْهِۗ
وَلَهُ
الْمَثَلُ
الْاَعْلٰى
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۚ
وَهُوَ
الْعَزِيْزُ
الْحَكِيْمُ
ࣖ
٢٧
ضَرَبَ
لَكُمْ
مَّثَلًا
مِّنْ
اَنْفُسِكُمْۗ
هَلْ
لَّكُمْ
مِّنْ
مَّا
مَلَكَتْ
اَيْمَانُكُمْ
مِّنْ
شُرَكَاۤءَ
فِيْ
مَا
رَزَقْنٰكُمْ
فَاَنْتُمْ
فِيْهِ
سَوَاۤءٌ
تَخَافُوْنَهُمْ
كَخِيْفَتِكُمْ
اَنْفُسَكُمْۗ
كَذٰلِكَ
نُفَصِّلُ
الْاٰيٰتِ
لِقَوْمٍ
يَّعْقِلُوْنَ
٢٨
بَلِ
اتَّبَعَ
الَّذِيْنَ
ظَلَمُوْٓا
اَهْوَاۤءَهُمْ
بِغَيْرِ
عِلْمٍۗ
فَمَنْ
يَّهْدِيْ
مَنْ
اَضَلَّ
اللّٰهُ
ۗوَمَا
لَهُمْ
مِّنْ
نّٰصِرِيْنَ
٢٩
فَاَقِمْ
وَجْهَكَ
لِلدِّيْنِ
حَنِيْفًاۗ
فِطْرَتَ
اللّٰهِ
الَّتِيْ
فَطَرَ
النَّاسَ
عَلَيْهَاۗ
لَا
تَبْدِيْلَ
لِخَلْقِ
اللّٰهِ
ۗذٰلِكَ
الدِّيْنُ
الْقَيِّمُۙ
وَلٰكِنَّ
اَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعْلَمُوْنَۙ
٣٠
۞
مُنِيْبِيْنَ
اِلَيْهِ
وَاتَّقُوْهُ
وَاَقِيْمُوا
الصَّلٰوةَ
وَلَا
تَكُوْنُوْا
مِنَ
الْمُشْرِكِيْنَۙ
٣١
مِنَ
الَّذِيْنَ
فَرَّقُوْا
دِيْنَهُمْ
وَكَانُوْا
شِيَعًا
ۗ
كُلُّ
حِزْبٍۢ
بِمَا
لَدَيْهِمْ
فَرِحُوْنَ
٣٢
وَاِذَا
مَسَّ
النَّاسَ
ضُرٌّ
دَعَوْا
رَبَّهُمْ
مُّنِيْبِيْنَ
اِلَيْهِ
ثُمَّ
اِذَآ
اَذَاقَهُمْ
مِّنْهُ
رَحْمَةً
اِذَا
فَرِيْقٌ
مِّنْهُمْ
بِرَبِّهِمْ
يُشْرِكُوْنَۙ
٣٣
لِيَكْفُرُوْا
بِمَآ
اٰتَيْنٰهُمْۗ
فَتَمَتَّعُوْاۗ
فَسَوْفَ
تَعْلَمُوْنَ
٣٤
اَمْ
اَنْزَلْنَا
عَلَيْهِمْ
سُلْطٰنًا
فَهُوَ
يَتَكَلَّمُ
بِمَا
كَانُوْا
بِهٖ
يُشْرِكُوْنَ
٣٥
وَاِذَآ
اَذَقْنَا
النَّاسَ
رَحْمَةً
فَرِحُوْا
بِهَاۗ
وَاِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
ۢبِمَا
قَدَّمَتْ
اَيْدِيْهِمْ
اِذَا
هُمْ
يَقْنَطُوْنَ
٣٦
اَوَلَمْ
يَرَوْا
اَنَّ
اللّٰهَ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَنْ
يَّشَاۤءُ
وَيَقْدِرُۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوْمٍ
يُّؤْمِنُوْنَ
٣٧
فَاٰتِ
ذَا
الْقُرْبٰى
حَقَّهٗ
وَالْمِسْكِيْنَ
وَابْنَ
السَّبِيْلِۗ
ذٰلِكَ
خَيْرٌ
لِّلَّذِيْنَ
يُرِيْدُوْنَ
وَجْهَ
اللّٰهِ
ۖوَاُولٰۤىِٕكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُوْنَ
٣٨
وَمَآ
اٰتَيْتُمْ
مِّنْ
رِّبًا
لِّيَرْبُوَا۠
فِيْٓ
اَمْوَالِ
النَّاسِ
فَلَا
يَرْبُوْا
عِنْدَ
اللّٰهِ
ۚوَمَآ
اٰتَيْتُمْ
مِّنْ
زَكٰوةٍ
تُرِيْدُوْنَ
وَجْهَ
اللّٰهِ
فَاُولٰۤىِٕكَ
هُمُ
الْمُضْعِفُوْنَ
٣٩
اَللّٰهُ
الَّذِيْ
خَلَقَكُمْ
ثُمَّ
رَزَقَكُمْ
ثُمَّ
يُمِيْتُكُمْ
ثُمَّ
يُحْيِيْكُمْۗ
هَلْ
مِنْ
شُرَكَاۤىِٕكُمْ
مَّنْ
يَّفْعَلُ
مِنْ
ذٰلِكُمْ
مِّنْ
شَيْءٍۗ
سُبْحٰنَهٗ
وَتَعٰلٰى
عَمَّا
يُشْرِكُوْنَ
ࣖ
٤٠
ظَهَرَ
الْفَسَادُ
فِى
الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
بِمَا
كَسَبَتْ
اَيْدِى
النَّاسِ
لِيُذِيْقَهُمْ
بَعْضَ
الَّذِيْ
عَمِلُوْا
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُوْنَ
٤١
قُلْ
سِيْرُوْا
فِى
الْاَرْضِ
فَانْظُرُوْا
كَيْفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِيْنَ
مِنْ
قَبْلُۗ
كَانَ
اَكْثَرُهُمْ
مُّشْرِكِيْنَ
٤٢
فَاَقِمْ
وَجْهَكَ
لِلدِّيْنِ
الْقَيِّمِ
مِنْ
قَبْلِ
اَنْ
يَّأْتِيَ
يَوْمٌ
لَّا
مَرَدَّ
لَهٗ
مِنَ
اللّٰهِ
يَوْمَىِٕذٍ
يَّصَّدَّعُوْنَ
٤٣
مَنْ
كَفَرَ
فَعَلَيْهِ
كُفْرُهٗۚ
وَمَنْ
عَمِلَ
صَالِحًا
فَلِاَنْفُسِهِمْ
يَمْهَدُوْنَۙ
٤٤
لِيَجْزِيَ
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
مِنْ
فَضْلِهٖۗ
اِنَّهٗ
لَا
يُحِبُّ
الْكٰفِرِيْنَ
٤٥
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖٓ
اَنْ
يُّرْسِلَ
الرِّيٰحَ
مُبَشِّرٰتٍ
وَّلِيُذِيْقَكُمْ
مِّنْ
رَّحْمَتِهٖ
وَلِتَجْرِيَ
الْفُلْكُ
بِاَمْرِهٖ
وَلِتَبْتَغُوْا
مِنْ
فَضْلِهٖ
وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُوْنَ
٤٦
وَلَقَدْ
اَرْسَلْنَا
مِنْ
قَبْلِكَ
رُسُلًا
اِلٰى
قَوْمِهِمْ
فَجَاۤءُوْهُمْ
بِالْبَيِّنٰتِ
فَانْتَقَمْنَا
مِنَ
الَّذِيْنَ
اَجْرَمُوْاۗ
وَكَانَ
حَقًّاۖ
عَلَيْنَا
نَصْرُ
الْمُؤْمِنِيْنَ
٤٧
اَللّٰهُ
الَّذِيْ
يُرْسِلُ
الرِّيٰحَ
فَتُثِيْرُ
سَحَابًا
فَيَبْسُطُهٗ
فِى
السَّمَاۤءِ
كَيْفَ
يَشَاۤءُ
وَيَجْعَلُهٗ
كِسَفًا
فَتَرَى
الْوَدْقَ
يَخْرُجُ
مِنْ
خِلٰلِهٖۚ
فَاِذَآ
اَصَابَ
بِهٖ
مَنْ
يَّشَاۤءُ
مِنْ
عِبَادِهٖٓ
اِذَا
هُمْ
يَسْتَبْشِرُوْنَۚ
٤٨
وَاِنْ
كَانُوْا
مِنْ
قَبْلِ
اَنْ
يُّنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ
مِّنْ
قَبْلِهٖ
لَمُبْلِسِيْنَۚ
٤٩
فَانْظُرْ
اِلٰٓى
اٰثٰرِ
رَحْمَتِ
اللّٰهِ
كَيْفَ
يُحْيِ
الْاَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَاۗ
اِنَّ
ذٰلِكَ
لَمُحْيِ
الْمَوْتٰىۚ
وَهُوَ
عَلٰى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيْرٌ
٥٠
وَلَىِٕنْ
اَرْسَلْنَا
رِيْحًا
فَرَاَوْهُ
مُصْفَرًّا
لَّظَلُّوْا
مِنْۢ
بَعْدِهٖ
يَكْفُرُوْنَ
٥١
فَاِنَّكَ
لَا
تُسْمِعُ
الْمَوْتٰى
وَلَا
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
الدُّعَاۤءَ
اِذَا
وَلَّوْا
مُدْبِرِيْنَ
٥٢
وَمَآ
اَنْتَ
بِهٰدِ
الْعُمْيِ
عَنْ
ضَلٰلَتِهِمْۗ
اِنْ
تُسْمِعُ
اِلَّا
مَنْ
يُّؤْمِنُ
بِاٰيٰتِنَا
فَهُمْ
مُّسْلِمُوْنَ
ࣖ
٥٣
۞
اَللّٰهُ
الَّذِيْ
خَلَقَكُمْ
مِّنْ
ضَعْفٍ
ثُمَّ
جَعَلَ
مِنْۢ
بَعْدِ
ضَعْفٍ
قُوَّةً
ثُمَّ
جَعَلَ
مِنْۢ
بَعْدِ
قُوَّةٍ
ضَعْفًا
وَّشَيْبَةً
ۗيَخْلُقُ
مَا
يَشَاۤءُۚ
وَهُوَ
الْعَلِيْمُ
الْقَدِيْرُ
٥٤
وَيَوْمَ
تَقُوْمُ
السَّاعَةُ
يُقْسِمُ
الْمُجْرِمُوْنَ
ەۙ
مَا
لَبِثُوْا
غَيْرَ
سَاعَةٍ
ۗ
كَذٰلِكَ
كَانُوْا
يُؤْفَكُوْنَ
٥٥
وَقَالَ
الَّذِيْنَ
اُوْتُوا
الْعِلْمَ
وَالْاِيْمَانَ
لَقَدْ
لَبِثْتُمْ
فِيْ
كِتٰبِ
اللّٰهِ
اِلٰى
يَوْمِ
الْبَعْثِۖ
فَهٰذَا
يَوْمُ
الْبَعْثِ
وَلٰكِنَّكُمْ
كُنْتُمْ
لَا
تَعْلَمُوْنَ
٥٦
فَيَوْمَىِٕذٍ
لَّا
يَنْفَعُ
الَّذِيْنَ
ظَلَمُوْا
مَعْذِرَتُهُمْ
وَلَا
هُمْ
يُسْتَعْتَبُوْنَ
٥٧
وَلَقَدْ
ضَرَبْنَا
لِلنَّاسِ
فِيْ
هٰذَا
الْقُرْاٰنِ
مِنْ
كُلِّ
مَثَلٍۗ
وَلَىِٕنْ
جِئْتَهُمْ
بِاٰيَةٍ
لَّيَقُوْلَنَّ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْٓا
اِنْ
اَنْتُمْ
اِلَّا
مُبْطِلُوْنَ
٥٨
كَذٰلِكَ
يَطْبَعُ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوْبِ
الَّذِيْنَ
لَا
يَعْلَمُوْنَ
٥٩
فَاصْبِرْ
اِنَّ
وَعْدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ
وَّلَا
يَسْتَخِفَّنَّكَ
الَّذِيْنَ
لَا
يُوْقِنُوْنَ
ࣖ
٦٠
29
Al-'Ankabut
30 / 114
31
Luqman