Ńgäâåjį.
42. Asy-Syura
53 Ayat, Musyawarah
Reverse ayat
Munculkan terjemahan ayat terlebih dahulu
41
Fussilat
42 / 114
43
Az-Zukhruf
حٰمۤ
ۚ
١
عۤسۤقۤ
ۗ
٢
كَذٰلِكَ
يُوْحِيْٓ
اِلَيْكَ
وَاِلَى
الَّذِيْنَ
مِنْ
قَبْلِكَۙ
اللّٰهُ
الْعَزِيْزُ
الْحَكِيْمُ
٣
لَهٗ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الْاَرْضِۗ
وَهُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيْمُ
٤
تَكَادُ
السَّمٰوٰتُ
يَتَفَطَّرْنَ
مِنْ
فَوْقِهِنَّ
وَالْمَلٰۤىِٕكَةُ
يُسَبِّحُوْنَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُوْنَ
لِمَنْ
فِى
الْاَرْضِۗ
اَلَآ
اِنَّ
اللّٰهَ
هُوَ
الْغَفُوْرُ
الرَّحِيْمُ
٥
وَالَّذِيْنَ
اتَّخَذُوْا
مِنْ
دُوْنِهٖٓ
اَوْلِيَاۤءَ
اللّٰهُ
حَفِيْظٌ
عَلَيْهِمْۖ
وَمَآ
اَنْتَ
عَلَيْهِمْ
بِوَكِيْلٍ
٦
وَكَذٰلِكَ
اَوْحَيْنَآ
اِلَيْكَ
قُرْاٰنًا
عَرَبِيًّا
لِّتُنْذِرَ
اُمَّ
الْقُرٰى
وَمَنْ
حَوْلَهَا
وَتُنْذِرَ
يَوْمَ
الْجَمْعِ
لَا
رَيْبَ
فِيْهِ
ۗفَرِيْقٌ
فِى
الْجَنَّةِ
وَفَرِيْقٌ
فِى
السَّعِيْرِ
٧
وَلَوْ
شَاۤءَ
اللّٰهُ
لَجَعَلَهُمْ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
وَّلٰكِنْ
يُّدْخِلُ
مَنْ
يَّشَاۤءُ
فِيْ
رَحْمَتِهٖۗ
وَالظّٰلِمُوْنَ
مَا
لَهُمْ
مِّنْ
وَّلِيٍّ
وَّلَا
نَصِيْرٍ
٨
اَمِ
اتَّخَذُوْا
مِنْ
دُوْنِهٖٓ
اَوْلِيَاۤءَۚ
فَاللّٰهُ
هُوَ
الْوَلِيُّ
وَهُوَ
يُحْيِ
الْمَوْتٰى
ۖوَهُوَ
عَلٰى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيْرٌ
ࣖ
٩
وَمَا
اخْتَلَفْتُمْ
فِيْهِ
مِنْ
شَيْءٍ
فَحُكْمُهٗٓ
اِلَى
اللّٰهِ
ۗذٰلِكُمُ
اللّٰهُ
رَبِّيْ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُۖ
وَاِلَيْهِ
اُنِيْبُ
١٠
فَاطِرُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۗ
جَعَلَ
لَكُمْ
مِّنْ
اَنْفُسِكُمْ
اَزْوَاجًا
وَّمِنَ
الْاَنْعَامِ
اَزْوَاجًاۚ
يَذْرَؤُكُمْ
فِيْهِۗ
لَيْسَ
كَمِثْلِهٖ
شَيْءٌ
ۚوَهُوَ
السَّمِيْعُ
الْبَصِيْرُ
١١
لَهٗ
مَقَالِيْدُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۚ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَنْ
يَّشَاۤءُ
وَيَقْدِرُ
ۚاِنَّهٗ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيْمٌ
١٢
۞
شَرَعَ
لَكُمْ
مِّنَ
الدِّيْنِ
مَا
وَصّٰى
بِهٖ
نُوْحًا
وَّالَّذِيْٓ
اَوْحَيْنَآ
اِلَيْكَ
وَمَا
وَصَّيْنَا
بِهٖٓ
اِبْرٰهِيْمَ
وَمُوْسٰى
وَعِيْسٰٓى
اَنْ
اَقِيْمُوا
الدِّيْنَ
وَلَا
تَتَفَرَّقُوْا
فِيْهِۗ
كَبُرَ
عَلَى
الْمُشْرِكِيْنَ
مَا
تَدْعُوْهُمْ
اِلَيْهِۗ
اَللّٰهُ
يَجْتَبِيْٓ
اِلَيْهِ
مَنْ
يَّشَاۤءُ
وَيَهْدِيْٓ
اِلَيْهِ
مَنْ
يُّنِيْبُۗ
١٣
وَمَا
تَفَرَّقُوْٓا
اِلَّا
مِنْۢ
بَعْدِ
مَا
جَاۤءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْيًاۢ
بَيْنَهُمْۗ
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِنْ
رَّبِّكَ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
لَّقُضِيَ
بَيْنَهُمْۗ
وَاِنَّ
الَّذِيْنَ
اُوْرِثُوا
الْكِتٰبَ
مِنْۢ
بَعْدِهِمْ
لَفِيْ
شَكٍّ
مِّنْهُ
مُرِيْبٍ
١٤
فَلِذٰلِكَ
فَادْعُ
ۚوَاسْتَقِمْ
كَمَآ
اُمِرْتَۚ
وَلَا
تَتَّبِعْ
اَهْوَاۤءَهُمْۚ
وَقُلْ
اٰمَنْتُ
بِمَآ
اَنْزَلَ
اللّٰهُ
مِنْ
كِتٰبٍۚ
وَاُمِرْتُ
لِاَعْدِلَ
بَيْنَكُمْ
ۗ
اَللّٰهُ
رَبُّنَا
وَرَبُّكُمْ
ۗ
لَنَآ
اَعْمَالُنَا
وَلَكُمْ
اَعْمَالُكُمْ
ۗ
لَاحُجَّةَ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكُمْ
ۗ
اَللّٰهُ
يَجْمَعُ
بَيْنَنَا
ۚوَاِلَيْهِ
الْمَصِيْرُ
ۗ
١٥
وَالَّذِيْنَ
يُحَاۤجُّوْنَ
فِى
اللّٰهِ
مِنْۢ
بَعْدِ
مَا
اسْتُجِيْبَ
لَهٗ
حُجَّتُهُمْ
دَاحِضَةٌ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
وَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ
وَّلَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيْدٌ
١٦
اَللّٰهُ
الَّذِيْٓ
اَنْزَلَ
الْكِتٰبَ
بِالْحَقِّ
وَالْمِيْزَانَ
ۗوَمَا
يُدْرِيْكَ
لَعَلَّ
السَّاعَةَ
قَرِيْبٌ
١٧
يَسْتَعْجِلُ
بِهَا
الَّذِيْنَ
لَا
يُؤْمِنُوْنَ
بِهَاۚ
وَالَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
مُشْفِقُوْنَ
مِنْهَاۙ
وَيَعْلَمُوْنَ
اَنَّهَا
الْحَقُّ
ۗ
اَلَآ
اِنَّ
الَّذِيْنَ
يُمَارُوْنَ
فِى
السَّاعَةِ
لَفِيْ
ضَلٰلٍۢ
بَعِيْدٍ
١٨
اَللّٰهُ
لَطِيْفٌۢ
بِعِبَادِهٖ
يَرْزُقُ
مَنْ
يَّشَاۤءُ
ۚوَهُوَ
الْقَوِيُّ
الْعَزِيْزُ
ࣖ
١٩
مَنْ
كَانَ
يُرِيْدُ
حَرْثَ
الْاٰخِرَةِ
نَزِدْ
لَهٗ
فِيْ
حَرْثِهٖۚ
وَمَنْ
كَانَ
يُرِيْدُ
حَرْثَ
الدُّنْيَا
نُؤْتِهٖ
مِنْهَاۙ
وَمَا
لَهٗ
فِى
الْاٰخِرَةِ
مِنْ
نَّصِيْبٍ
٢٠
اَمْ
لَهُمْ
شُرَكٰۤؤُا
شَرَعُوْا
لَهُمْ
مِّنَ
الدِّيْنِ
مَا
لَمْ
يَأْذَنْۢ
بِهِ
اللّٰهُ
ۗوَلَوْلَا
كَلِمَةُ
الْفَصْلِ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
ۗوَاِنَّ
الظّٰلِمِيْنَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
اَلِيْمٌ
٢١
تَرَى
الظّٰلِمِيْنَ
مُشْفِقِيْنَ
مِمَّا
كَسَبُوْا
وَهُوَ
وَاقِعٌۢ
بِهِمْ
ۗوَالَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
فِيْ
رَوْضٰتِ
الْجَنّٰتِۚ
لَهُمْ
مَّا
يَشَاۤءُوْنَ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
ۗذٰلِكَ
هُوَ
الْفَضْلُ
الْكَبِيْرُ
٢٢
ذٰلِكَ
الَّذِيْ
يُبَشِّرُ
اللّٰهُ
عِبَادَهُ
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِۗ
قُلْ
لَّآ
اَسْـَٔلُكُمْ
عَلَيْهِ
اَجْرًا
اِلَّا
الْمَوَدَّةَ
فِى
الْقُرْبٰىۗ
وَمَنْ
يَّقْتَرِفْ
حَسَنَةً
نَّزِدْ
لَهٗ
فِيْهَا
حُسْنًا
ۗاِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوْرٌ
شَكُوْرٌ
٢٣
اَمْ
يَقُوْلُوْنَ
افْتَرٰى
عَلَى
اللّٰهِ
كَذِبًاۚ
فَاِنْ
يَّشَاِ
اللّٰهُ
يَخْتِمْ
عَلٰى
قَلْبِكَ
ۗوَيَمْحُ
اللّٰهُ
الْبَاطِلَ
وَيُحِقُّ
الْحَقَّ
بِكَلِمٰتِهٖ
ۗاِنَّهٗ
عَلِيْمٌ
ۢبِذَاتِ
الصُّدُوْرِ
٢٤
وَهُوَ
الَّذِيْ
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبَادِهٖ
وَيَعْفُوْا
عَنِ
السَّيِّاٰتِ
وَيَعْلَمُ
مَا
تَفْعَلُوْنَۙ
٢٥
وَيَسْتَجِيْبُ
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
وَيَزِيْدُهُمْ
مِّنْ
فَضْلِهٖ
ۗوَالْكٰفِرُوْنَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيْدٌ
٢٦
۞
وَلَوْ
بَسَطَ
اللّٰهُ
الرِّزْقَ
لِعِبَادِهٖ
لَبَغَوْا
فِى
الْاَرْضِ
وَلٰكِنْ
يُنَزِّلُ
بِقَدَرٍ
مَّا
يَشَاۤءُ
ۗاِنَّهٗ
بِعِبَادِهٖ
خَبِيْرٌۢ
بَصِيْرٌ
٢٧
وَهُوَ
الَّذِيْ
يُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
مِنْۢ
بَعْدِ
مَا
قَنَطُوْا
وَيَنْشُرُ
رَحْمَتَهٗ
ۗوَهُوَ
الْوَلِيُّ
الْحَمِيْدُ
٢٨
وَمِنْ
اٰيٰتِهٖ
خَلْقُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَمَا
بَثَّ
فِيْهِمَا
مِنْ
دَاۤبَّةٍ
ۗوَهُوَ
عَلٰى
جَمْعِهِمْ
اِذَا
يَشَاۤءُ
قَدِيْرٌ
ࣖ
٢٩
وَمَآ
اَصَابَكُمْ
مِّنْ
مُّصِيْبَةٍ
فَبِمَا
كَسَبَتْ
اَيْدِيْكُمْ
وَيَعْفُوْا
عَنْ
كَثِيْرٍۗ
٣٠
وَمَآ
اَنْتُمْ
بِمُعْجِزِيْنَ
فِى
الْاَرْضِۚ
وَمَا
لَكُمْ
مِّنْ
دُوْنِ
اللّٰهِ
مِنْ
وَّلِيٍّ
وَّلَا
نَصِيْرٍ
٣١
وَمِنْ
اٰيٰتِهِ
الْجَوَارِ
فِى
الْبَحْرِ
كَالْاَعْلَامِ
ۗ
٣٢
اِنْ
يَّشَأْ
يُسْكِنِ
الرِّيْحَ
فَيَظْلَلْنَ
رَوَاكِدَ
عَلٰى
ظَهْرِهٖۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّكُلِّ
صَبَّارٍ
شَكُوْرٍۙ
٣٣
اَوْ
يُوْبِقْهُنَّ
بِمَا
كَسَبُوْا
وَيَعْفُ
عَنْ
كَثِيْرٍۙ
٣٤
وَّيَعْلَمَ
الَّذِيْنَ
يُجَادِلُوْنَ
فِيْٓ
اٰيٰتِنَاۗ
مَا
لَهُمْ
مِّنْ
مَّحِيْصٍ
٣٥
فَمَآ
اُوْتِيْتُمْ
مِّنْ
شَيْءٍ
فَمَتَاعُ
الْحَيٰوةِ
الدُّنْيَا
ۚوَمَا
عِنْدَ
اللّٰهِ
خَيْرٌ
وَّاَبْقٰى
لِلَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَلٰى
رَبِّهِمْ
يَتَوَكَّلُوْنَۚ
٣٦
وَالَّذِيْنَ
يَجْتَنِبُوْنَ
كَبٰۤىِٕرَ
الْاِثْمِ
وَالْفَوَاحِشَ
وَاِذَا
مَا
غَضِبُوْا
هُمْ
يَغْفِرُوْنَ
ۚ
٣٧
وَالَّذِيْنَ
اسْتَجَابُوْا
لِرَبِّهِمْ
وَاَقَامُوا
الصَّلٰوةَۖ
وَاَمْرُهُمْ
شُوْرٰى
بَيْنَهُمْۖ
وَمِمَّا
رَزَقْنٰهُمْ
يُنْفِقُوْنَ
ۚ
٣٨
وَالَّذِيْنَ
اِذَآ
اَصَابَهُمُ
الْبَغْيُ
هُمْ
يَنْتَصِرُوْنَ
٣٩
وَجَزٰۤؤُا
سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ
مِّثْلُهَا
ۚفَمَنْ
عَفَا
وَاَصْلَحَ
فَاَجْرُهٗ
عَلَى
اللّٰهِ
ۗاِنَّهٗ
لَا
يُحِبُّ
الظّٰلِمِيْنَ
٤٠
وَلَمَنِ
انْتَصَرَ
بَعْدَ
ظُلْمِهٖ
فَاُولٰۤىِٕكَ
مَا
عَلَيْهِمْ
مِّنْ
سَبِيْلٍۗ
٤١
اِنَّمَا
السَّبِيْلُ
عَلَى
الَّذِيْنَ
يَظْلِمُوْنَ
النَّاسَ
وَيَبْغُوْنَ
فِى
الْاَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّۗ
اُولٰۤىِٕكَ
لَهُمْ
عَذَابٌ
اَلِيْمٌ
٤٢
وَلَمَنْ
صَبَرَ
وَغَفَرَ
اِنَّ
ذٰلِكَ
لَمِنْ
عَزْمِ
الْاُمُوْرِ
ࣖ
٤٣
وَمَنْ
يُّضْلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنْ
وَّلِيٍّ
مِّنْۢ
بَعْدِهٖ
ۗوَتَرَى
الظّٰلِمِيْنَ
لَمَّا
رَاَوُا
الْعَذَابَ
يَقُوْلُوْنَ
هَلْ
اِلٰى
مَرَدٍّ
مِّنْ
سَبِيْلٍۚ
٤٤
وَتَرٰىهُمْ
يُعْرَضُوْنَ
عَلَيْهَا
خٰشِعِيْنَ
مِنَ
الذُّلِّ
يَنْظُرُوْنَ
مِنْ
طَرْفٍ
خَفِيٍّۗ
وَقَالَ
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْٓا
اِنَّ
الْخٰسِرِيْنَ
الَّذِيْنَ
خَسِرُوْٓا
اَنْفُسَهُمْ
وَاَهْلِيْهِمْ
يَوْمَ
الْقِيٰمَةِ
ۗ
اَلَآ
اِنَّ
الظّٰلِمِيْنَ
فِيْ
عَذَابٍ
مُّقِيْمٍ
٤٥
وَمَا
كَانَ
لَهُمْ
مِّنْ
اَوْلِيَاۤءَ
يَنْصُرُوْنَهُمْ
مِّنْ
دُوْنِ
اللّٰهِ
ۗوَمَنْ
يُّضْلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنْ
سَبِيْلٍ
ۗ
٤٦
اِسْتَجِيْبُوْا
لِرَبِّكُمْ
مِّنْ
قَبْلِ
اَنْ
يَّأْتِيَ
يَوْمٌ
لَّا
مَرَدَّ
لَهٗ
مِنَ
اللّٰهِ
ۗمَا
لَكُمْ
مِّنْ
مَّلْجَاٍ
يَّوْمَىِٕذٍ
وَّمَا
لَكُمْ
مِّنْ
نَّكِيْرٍ
٤٧
فَاِنْ
اَعْرَضُوْا
فَمَآ
اَرْسَلْنٰكَ
عَلَيْهِمْ
حَفِيْظًا
ۗاِنْ
عَلَيْكَ
اِلَّا
الْبَلٰغُ
ۗوَاِنَّآ
اِذَآ
اَذَقْنَا
الْاِنْسَانَ
مِنَّا
رَحْمَةً
فَرِحَ
بِهَا
ۚوَاِنْ
تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ
ۢبِمَا
قَدَّمَتْ
اَيْدِيْهِمْ
فَاِنَّ
الْاِنْسَانَ
كَفُوْرٌ
٤٨
لِلّٰهِ
مُلْكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۗ
يَخْلُقُ
مَا
يَشَاۤءُ
ۗيَهَبُ
لِمَنْ
يَّشَاۤءُ
اِنَاثًا
وَّيَهَبُ
لِمَنْ
يَّشَاۤءُ
الذُّكُوْرَ
ۙ
٤٩
اَوْ
يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْرَانًا
وَّاِنَاثًا
ۚوَيَجْعَلُ
مَنْ
يَّشَاۤءُ
عَقِيْمًا
ۗاِنَّهٗ
عَلِيْمٌ
قَدِيْرٌ
٥٠
۞
وَمَا
كَانَ
لِبَشَرٍ
اَنْ
يُّكَلِّمَهُ
اللّٰهُ
اِلَّا
وَحْيًا
اَوْ
مِنْ
وَّرَاۤئِ
حِجَابٍ
اَوْ
يُرْسِلَ
رَسُوْلًا
فَيُوْحِيَ
بِاِذْنِهٖ
مَا
يَشَاۤءُ
ۗاِنَّهٗ
عَلِيٌّ
حَكِيْمٌ
٥١
وَكَذٰلِكَ
اَوْحَيْنَآ
اِلَيْكَ
رُوْحًا
مِّنْ
اَمْرِنَا
ۗمَا
كُنْتَ
تَدْرِيْ
مَا
الْكِتٰبُ
وَلَا
الْاِيْمَانُ
وَلٰكِنْ
جَعَلْنٰهُ
نُوْرًا
نَّهْدِيْ
بِهٖ
مَنْ
نَّشَاۤءُ
مِنْ
عِبَادِنَا
ۗوَاِنَّكَ
لَتَهْدِيْٓ
اِلٰى
صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيْمٍۙ
٥٢
صِرَاطِ
اللّٰهِ
الَّذِيْ
لَهٗ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الْاَرْضِۗ
اَلَآ
اِلَى
اللّٰهِ
تَصِيْرُ
الْاُمُوْرُ
ࣖ
٥٣
41
Fussilat
42 / 114
43
Az-Zukhruf