Ńgäâåjį.
13. Ar-Ra'd
43 Ayat, Guruh
Reverse ayat
Munculkan terjemahan ayat terlebih dahulu
12
Yusuf
13 / 114
14
Ibrahim
الۤمّۤرٰۗ
تِلْكَ
اٰيٰتُ
الْكِتٰبِۗ
وَالَّذِيْٓ
اُنْزِلَ
اِلَيْكَ
مِنْ
رَّبِّكَ
الْحَقُّ
وَلٰكِنَّ
اَكْثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤْمِنُوْنَ
١
اَللّٰهُ
الَّذِيْ
رَفَعَ
السَّمٰوٰتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَهَا
ثُمَّ
اسْتَوٰى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَسَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَۗ
كُلٌّ
يَّجْرِيْ
لِاَجَلٍ
مُّسَمًّىۗ
يُدَبِّرُ
الْاَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمْ
بِلِقَاۤءِ
رَبِّكُمْ
تُوْقِنُوْنَ
٢
وَهُوَ
الَّذِيْ
مَدَّ
الْاَرْضَ
وَجَعَلَ
فِيْهَا
رَوَاسِيَ
وَاَنْهٰرًا
ۗوَمِنْ
كُلِّ
الثَّمَرٰتِ
جَعَلَ
فِيْهَا
زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ
يُغْشِى
الَّيْلَ
النَّهَارَۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوْمٍ
يَّتَفَكَّرُوْنَ
٣
وَفِى
الْاَرْضِ
قِطَعٌ
مُّتَجٰوِرٰتٌ
وَّجَنّٰتٌ
مِّنْ
اَعْنَابٍ
وَّزَرْعٌ
وَّنَخِيْلٌ
صِنْوَانٌ
وَّغَيْرُ
صِنْوَانٍ
يُّسْقٰى
بِمَاۤءٍ
وَّاحِدٍۙ
وَّنُفَضِّلُ
بَعْضَهَا
عَلٰى
بَعْضٍ
فِى
الْاُكُلِۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوْمٍ
يَّعْقِلُوْنَ
٤
۞
وَاِنْ
تَعْجَبْ
فَعَجَبٌ
قَوْلُهُمْ
ءَاِذَا
كُنَّا
تُرَابًا
ءَاِنَّا
لَفِيْ
خَلْقٍ
جَدِيْدٍ
ەۗ
اُولٰۤىِٕكَ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
بِرَبِّهِمْۚ
وَاُولٰۤىِٕكَ
الْاَغْلٰلُ
فِيْٓ
اَعْنَاقِهِمْۚ
وَاُولٰۤىِٕكَ
اَصْحٰبُ
النَّارِۚ
هُمْ
فِيْهَا
خٰلِدُوْنَ
٥
وَيَسْتَعْجِلُوْنَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبْلَ
الْحَسَنَةِ
وَقَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِهِمُ
الْمَثُلٰتُۗ
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَذُوْ
مَغْفِرَةٍ
لِّلنَّاسِ
عَلٰى
ظُلْمِهِمْۚ
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيْدُ
الْعِقَابِ
٦
وَيَقُوْلُ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
لَوْلَآ
اُنْزِلَ
عَلَيْهِ
اٰيَةٌ
مِّنْ
رَّبِّهٖۗ
اِنَّمَآ
اَنْتَ
مُنْذِرٌ
وَّلِكُلِّ
قَوْمٍ
هَادٍ
ࣖ
٧
اَللّٰهُ
يَعْلَمُ
مَا
تَحْمِلُ
كُلُّ
اُنْثٰى
وَمَا
تَغِيْضُ
الْاَرْحَامُ
وَمَا
تَزْدَادُ
ۗوَكُلُّ
شَيْءٍ
عِنْدَهٗ
بِمِقْدَارٍ
٨
عٰلِمُ
الْغَيْبِ
وَالشَّهَادَةِ
الْكَبِيْرُ
الْمُتَعَالِ
٩
سَوَاۤءٌ
مِّنْكُمْ
مَّنْ
اَسَرَّ
الْقَوْلَ
وَمَنْ
جَهَرَ
بِهٖ
وَمَنْ
هُوَ
مُسْتَخْفٍۢ
بِالَّيْلِ
وَسَارِبٌۢ
بِالنَّهَارِ
١٠
لَهٗ
مُعَقِّبٰتٌ
مِّنْۢ
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَمِنْ
خَلْفِهٖ
يَحْفَظُوْنَهٗ
مِنْ
اَمْرِ
اللّٰهِ
ۗاِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُغَيِّرُ
مَا
بِقَوْمٍ
حَتّٰى
يُغَيِّرُوْا
مَا
بِاَنْفُسِهِمْۗ
وَاِذَآ
اَرَادَ
اللّٰهُ
بِقَوْمٍ
سُوْۤءًا
فَلَا
مَرَدَّ
لَهٗ
ۚوَمَا
لَهُمْ
مِّنْ
دُوْنِهٖ
مِنْ
وَّالٍ
١١
هُوَ
الَّذِيْ
يُرِيْكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفًا
وَّطَمَعًا
وَّيُنْشِئُ
السَّحَابَ
الثِّقَالَۚ
١٢
وَيُسَبِّحُ
الرَّعْدُ
بِحَمْدِهٖ
وَالْمَلٰۤىِٕكَةُ
مِنْ
خِيْفَتِهٖۚ
وَيُرْسِلُ
الصَّوَاعِقَ
فَيُصِيْبُ
بِهَا
مَنْ
يَّشَاۤءُ
وَهُمْ
يُجَادِلُوْنَ
فِى
اللّٰهِ
ۚوَهُوَ
شَدِيْدُ
الْمِحَالِۗ
١٣
لَهٗ
دَعْوَةُ
الْحَقِّۗ
وَالَّذِيْنَ
يَدْعُوْنَ
مِنْ
دُوْنِهٖ
لَا
يَسْتَجِيْبُوْنَ
لَهُمْ
بِشَيْءٍ
اِلَّا
كَبَاسِطِ
كَفَّيْهِ
اِلَى
الْمَاۤءِ
لِيَبْلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَالِغِهٖۗ
وَمَا
دُعَاۤءُ
الْكٰفِرِيْنَ
اِلَّا
فِيْ
ضَلٰلٍ
١٤
وَلِلّٰهِ
يَسْجُدُ
مَنْ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
طَوْعًا
وَّكَرْهًا
وَّظِلٰلُهُمْ
بِالْغُدُوِّ
وَالْاٰصَالِ
۩
١٥
قُلْ
مَنْ
رَّبُّ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۗ
قُلِ
اللّٰهُ
ۗقُلْ
اَفَاتَّخَذْتُمْ
مِّنْ
دُوْنِهٖٓ
اَوْلِيَاۤءَ
لَا
يَمْلِكُوْنَ
لِاَنْفُسِهِمْ
نَفْعًا
وَّلَا
ضَرًّاۗ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِى
الْاَعْمٰى
وَالْبَصِيْرُ
ەۙ
اَمْ
هَلْ
تَسْتَوِى
الظُّلُمٰتُ
وَالنُّوْرُ
ەۚ
اَمْ
جَعَلُوْا
لِلّٰهِ
شُرَكَاۤءَ
خَلَقُوْا
كَخَلْقِهٖ
فَتَشَابَهَ
الْخَلْقُ
عَلَيْهِمْۗ
قُلِ
اللّٰهُ
خَالِقُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَّهُوَ
الْوَاحِدُ
الْقَهَّارُ
١٦
اَنْزَلَ
مِنَ
السَّمَاۤءِ
مَاۤءً
فَسَالَتْ
اَوْدِيَةٌ
ۢ
بِقَدَرِهَا
فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ
زَبَدًا
رَّابِيًا
ۗوَمِمَّا
يُوْقِدُوْنَ
عَلَيْهِ
فِى
النَّارِ
ابْتِغَاۤءَ
حِلْيَةٍ
اَوْ
مَتَاعٍ
زَبَدٌ
مِّثْلُهٗ
ۗ
كَذٰلِكَ
يَضْرِبُ
اللّٰهُ
الْحَقَّ
وَالْبَاطِلَ
ەۗ
فَاَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفَاۤءً
ۚوَاَمَّا
مَا
يَنْفَعُ
النَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِى
الْاَرْضِۗ
كَذٰلِكَ
يَضْرِبُ
اللّٰهُ
الْاَمْثَالَ
ۗ
١٧
لِلَّذِيْنَ
اسْتَجَابُوْا
لِرَبِّهِمُ
الْحُسْنٰىۗ
وَالَّذِيْنَ
لَمْ
يَسْتَجِيْبُوْا
لَهٗ
لَوْ
اَنَّ
لَهُمْ
مَّا
فِى
الْاَرْضِ
جَمِيْعًا
وَّمِثْلَهٗ
مَعَهٗ
لَافْتَدَوْا
بِهٖ
ۗ
اُولٰۤىِٕكَ
لَهُمْ
سُوْۤءُ
الْحِسَابِ
ەۙ
وَمَأْوٰىهُمْ
جَهَنَّمُ
ۗوَبِئْسَ
الْمِهَادُ
ࣖ
١٨
۞
اَفَمَنْ
يَّعْلَمُ
اَنَّمَآ
اُنْزِلَ
اِلَيْكَ
مِنْ
رَّبِّكَ
الْحَقُّ
كَمَنْ
هُوَ
اَعْمٰىۗ
اِنَّمَا
يَتَذَكَّرُ
اُولُوا
الْاَلْبَابِۙ
١٩
الَّذِيْنَ
يُوْفُوْنَ
بِعَهْدِ
اللّٰهِ
وَلَا
يَنْقُضُوْنَ
الْمِيْثَاقَۙ
٢٠
وَالَّذِيْنَ
يَصِلُوْنَ
مَآ
اَمَرَ
اللّٰهُ
بِهٖٓ
اَنْ
يُّوْصَلَ
وَيَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
وَيَخَافُوْنَ
سُوْۤءَ
الْحِسَابِ
ۗ
٢١
وَالَّذِيْنَ
صَبَرُوا
ابْتِغَاۤءَ
وَجْهِ
رَبِّهِمْ
وَاَقَامُوا
الصَّلٰوةَ
وَاَنْفَقُوْا
مِمَّا
رَزَقْنٰهُمْ
سِرًّا
وَّعَلَانِيَةً
وَّيَدْرَءُوْنَ
بِالْحَسَنَةِ
السَّيِّئَةَ
اُولٰۤىِٕكَ
لَهُمْ
عُقْبَى
الدَّارِۙ
٢٢
جَنّٰتُ
عَدْنٍ
يَّدْخُلُوْنَهَا
وَمَنْ
صَلَحَ
مِنْ
اٰبَاۤىِٕهِمْ
وَاَزْوَاجِهِمْ
وَذُرِّيّٰتِهِمْ
وَالْمَلٰۤىِٕكَةُ
يَدْخُلُوْنَ
عَلَيْهِمْ
مِّنْ
كُلِّ
بَابٍۚ
٢٣
سَلٰمٌ
عَلَيْكُمْ
بِمَا
صَبَرْتُمْ
فَنِعْمَ
عُقْبَى
الدَّارِۗ
٢٤
وَالَّذِيْنَ
يَنْقُضُوْنَ
عَهْدَ
اللّٰهِ
مِنْ
ۢ
بَعْدِ
مِيْثَاقِهٖ
وَيَقْطَعُوْنَ
مَآ
اَمَرَ
اللّٰهُ
بِهٖٓ
اَنْ
يُّوْصَلَ
وَيُفْسِدُوْنَ
فِى
الْاَرْضِۙ
اُولٰۤىِٕكَ
لَهُمُ
اللَّعْنَةُ
وَلَهُمْ
سُوْۤءُ
الدَّارِ
٢٥
اَللّٰهُ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَنْ
يَّشَاۤءُ
وَيَقْدِرُ
ۗوَفَرِحُوْا
بِالْحَيٰوةِ
الدُّنْيَاۗ
وَمَا
الْحَيٰوةُ
الدُّنْيَا
فِى
الْاٰخِرَةِ
اِلَّا
مَتَاعٌ
ࣖ
٢٦
وَيَقُوْلُ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
لَوْلَآ
اُنْزِلَ
عَلَيْهِ
اٰيَةٌ
مِّنْ
رَّبِّهٖۗ
قُلْ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُضِلُّ
مَنْ
يَّشَاۤءُ
وَيَهْدِيْٓ
اِلَيْهِ
مَنْ
اَنَابَۖ
٢٧
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَتَطْمَىِٕنُّ
قُلُوْبُهُمْ
بِذِكْرِ
اللّٰهِ
ۗ
اَلَا
بِذِكْرِ
اللّٰهِ
تَطْمَىِٕنُّ
الْقُلُوْبُ
ۗ
٢٨
اَلَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
طُوْبٰى
لَهُمْ
وَحُسْنُ
مَاٰبٍ
٢٩
كَذٰلِكَ
اَرْسَلْنٰكَ
فِيْٓ
اُمَّةٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِهَآ
اُمَمٌ
لِّتَتْلُوَا۟
عَلَيْهِمُ
الَّذِيْٓ
اَوْحَيْنَآ
اِلَيْكَ
وَهُمْ
يَكْفُرُوْنَ
بِالرَّحْمٰنِۗ
قُلْ
هُوَ
رَبِّيْ
لَآ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَۚ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَاِلَيْهِ
مَتَابِ
٣٠
وَلَوْ
اَنَّ
قُرْاٰنًا
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبَالُ
اَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْاَرْضُ
اَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتٰىۗ
بَلْ
لِّلّٰهِ
الْاَمْرُ
جَمِيْعًاۗ
اَفَلَمْ
يَا۟يْـَٔسِ
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْٓا
اَنْ
لَّوْ
يَشَاۤءُ
اللّٰهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيْعًاۗ
وَلَا
يَزَالُ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
تُصِيْبُهُمْ
بِمَا
صَنَعُوْا
قَارِعَةٌ
اَوْ
تَحُلُّ
قَرِيْبًا
مِّنْ
دَارِهِمْ
حَتّٰى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللّٰهِ
ۗاِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيْعَادَ
ࣖ
٣١
وَلَقَدِ
اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ
مِّنْ
قَبْلِكَ
فَاَمْلَيْتُ
لِلَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
ثُمَّ
اَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ
كَانَ
عِقَابِ
٣٢
اَفَمَنْ
هُوَ
قَاۤىِٕمٌ
عَلٰى
كُلِّ
نَفْسٍۢ
بِمَا
كَسَبَتْۚ
وَجَعَلُوْا
لِلّٰهِ
شُرَكَاۤءَ
ۗ
قُلْ
سَمُّوْهُمْۗ
اَمْ
تُنَبِّـُٔوْنَهٗ
بِمَا
لَا
يَعْلَمُ
فِى
الْاَرْضِ
اَمْ
بِظَاهِرٍ
مِّنَ
الْقَوْلِ
ۗبَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
مَكْرُهُمْ
وَصُدُّوْا
عَنِ
السَّبِيْلِ
ۗوَمَنْ
يُّضْلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنْ
هَادٍ
٣٣
لَهُمْ
عَذَابٌ
فِى
الْحَيٰوةِ
الدُّنْيَا
وَلَعَذَابُ
الْاٰخِرَةِ
اَشَقُّۚ
وَمَا
لَهُمْ
مِّنَ
اللّٰهِ
مِنْ
وَّاقٍ
٣٤
۞
مَثَلُ
الْجَنَّةِ
الَّتِيْ
وُعِدَ
الْمُتَّقُوْنَۗ
تَجْرِيْ
مِنْ
تَحْتِهَا
الْاَنْهٰرُۗ
اُكُلُهَا
دَاۤىِٕمٌ
وَّظِلُّهَاۗ
تِلْكَ
عُقْبَى
الَّذِيْنَ
اتَّقَوْا
ۖوَّعُقْبَى
الْكٰفِرِيْنَ
النَّارُ
٣٥
وَالَّذِيْنَ
اٰتَيْنٰهُمُ
الْكِتٰبَ
يَفْرَحُوْنَ
بِمَآ
اُنْزِلَ
اِلَيْكَ
وَمِنَ
الْاَحْزَابِ
مَنْ
يُّنْكِرُ
بَعْضَهٗ
ۗ
قُلْ
اِنَّمَآ
اُمِرْتُ
اَنْ
اَعْبُدَ
اللّٰهَ
وَلَآ
اُشْرِكَ
بِهٖ
ۗاِلَيْهِ
اَدْعُوْا
وَاِلَيْهِ
مَاٰبِ
٣٦
وَكَذٰلِكَ
اَنْزَلْنٰهُ
حُكْمًا
عَرَبِيًّاۗ
وَلَىِٕنِ
اتَّبَعْتَ
اَهْوَاۤءَهُمْ
بَعْدَمَا
جَاۤءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِۙ
مَا
لَكَ
مِنَ
اللّٰهِ
مِنْ
وَّلِيٍّ
وَّلَا
وَاقٍ
ࣖ
٣٧
وَلَقَدْ
اَرْسَلْنَا
رُسُلًا
مِّنْ
قَبْلِكَ
وَجَعَلْنَا
لَهُمْ
اَزْوَاجًا
وَّذُرِّيَّةً
ۗوَمَا
كَانَ
لِرَسُوْلٍ
اَنْ
يَّأْتِيَ
بِاٰيَةٍ
اِلَّا
بِاِذْنِ
اللّٰهِ
ۗلِكُلِّ
اَجَلٍ
كِتَابٌ
٣٨
يَمْحُوا
اللّٰهُ
مَا
يَشَاۤءُ
وَيُثْبِتُ
ۚوَعِنْدَهٗٓ
اُمُّ
الْكِتٰبِ
٣٩
وَاِنْ
مَّا
نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ
الَّذِيْ
نَعِدُهُمْ
اَوْ
نَتَوَفَّيَنَّكَ
فَاِنَّمَا
عَلَيْكَ
الْبَلٰغُ
وَعَلَيْنَا
الْحِسَابُ
٤٠
اَوَلَمْ
يَرَوْا
اَنَّا
نَأْتِى
الْاَرْضَ
نَنْقُصُهَا
مِنْ
اَطْرَافِهَاۗ
وَاللّٰهُ
يَحْكُمُ
لَا
مُعَقِّبَ
لِحُكْمِهٖۗ
وَهُوَ
سَرِيْعُ
الْحِسَابِ
٤١
وَقَدْ
مَكَرَ
الَّذِيْنَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
فَلِلّٰهِ
الْمَكْرُ
جَمِيْعًا
ۗيَعْلَمُ
مَا
تَكْسِبُ
كُلُّ
نَفْسٍۗ
وَسَيَعْلَمُ
الْكُفّٰرُ
لِمَنْ
عُقْبَى
الدَّارِ
٤٢
وَيَقُوْلُ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
لَسْتَ
مُرْسَلًا
ۗ
قُلْ
كَفٰى
بِاللّٰهِ
شَهِيْدًاۢ
بَيْنِيْ
وَبَيْنَكُمْۙ
وَمَنْ
عِنْدَهٗ
عِلْمُ
الْكِتٰبِ
ࣖ
٤٣
12
Yusuf
13 / 114
14
Ibrahim