Ńgäâåjį.
19. Maryam
98 Ayat, Maryam
Reverse ayat
Munculkan terjemahan ayat terlebih dahulu
18
Al-Kahf
19 / 114
20
Taha
كۤهٰيٰعۤصۤ
ۚ
١
ذِكْرُ
رَحْمَتِ
رَبِّكَ
عَبْدَهٗ
زَكَرِيَّا
ۚ
٢
اِذْ
نَادٰى
رَبَّهٗ
نِدَاۤءً
خَفِيًّا
٣
قَالَ
رَبِّ
اِنِّيْ
وَهَنَ
الْعَظْمُ
مِنِّيْ
وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ
شَيْبًا
وَّلَمْ
اَكُنْۢ
بِدُعَاۤىِٕكَ
رَبِّ
شَقِيًّا
٤
وَاِنِّيْ
خِفْتُ
الْمَوَالِيَ
مِنْ
وَّرَاۤءِيْ
وَكَانَتِ
امْرَاَتِيْ
عَاقِرًا
فَهَبْ
لِيْ
مِنْ
لَّدُنْكَ
وَلِيًّا
ۙ
٥
يَّرِثُنِيْ
وَيَرِثُ
مِنْ
اٰلِ
يَعْقُوْبَ
وَاجْعَلْهُ
رَبِّ
رَضِيًّا
٦
يٰزَكَرِيَّآ
اِنَّا
نُبَشِّرُكَ
بِغُلٰمِ
ِۨاسْمُهٗ
يَحْيٰىۙ
لَمْ
نَجْعَلْ
لَّهٗ
مِنْ
قَبْلُ
سَمِيًّا
٧
قَالَ
رَبِّ
اَنّٰى
يَكُوْنُ
لِيْ
غُلٰمٌ
وَّكَانَتِ
امْرَاَتِيْ
عَاقِرًا
وَّقَدْ
بَلَغْتُ
مِنَ
الْكِبَرِ
عِتِيًّا
٨
قَالَ
كَذٰلِكَۗ
قَالَ
رَبُّكَ
هُوَ
عَلَيَّ
هَيِّنٌ
وَّقَدْ
خَلَقْتُكَ
مِنْ
قَبْلُ
وَلَمْ
تَكُ
شَيْـًٔا
٩
قَالَ
رَبِّ
اجْعَلْ
لِّيْٓ
اٰيَةً
ۗقَالَ
اٰيَتُكَ
اَلَّا
تُكَلِّمَ
النَّاسَ
ثَلٰثَ
لَيَالٍ
سَوِيًّا
١٠
فَخَرَجَ
عَلٰى
قَوْمِهٖ
مِنَ
الْمِحْرَابِ
فَاَوْحٰٓى
اِلَيْهِمْ
اَنْ
سَبِّحُوْا
بُكْرَةً
وَّعَشِيًّا
١١
يٰيَحْيٰى
خُذِ
الْكِتٰبَ
بِقُوَّةٍ
ۗوَاٰتَيْنٰهُ
الْحُكْمَ
صَبِيًّاۙ
١٢
وَّحَنَانًا
مِّنْ
لَّدُنَّا
وَزَكٰوةً
ۗوَكَانَ
تَقِيًّا
ۙ
١٣
وَّبَرًّاۢ
بِوَالِدَيْهِ
وَلَمْ
يَكُنْ
جَبَّارًا
عَصِيًّا
١٤
وَسَلٰمٌ
عَلَيْهِ
يَوْمَ
وُلِدَ
وَيَوْمَ
يَمُوْتُ
وَيَوْمَ
يُبْعَثُ
حَيًّا
ࣖ
١٥
وَاذْكُرْ
فِى
الْكِتٰبِ
مَرْيَمَۘ
اِذِ
انْتَبَذَتْ
مِنْ
اَهْلِهَا
مَكَانًا
شَرْقِيًّا
ۙ
١٦
فَاتَّخَذَتْ
مِنْ
دُوْنِهِمْ
حِجَابًاۗ
فَاَرْسَلْنَآ
اِلَيْهَا
رُوْحَنَا
فَتَمَثَّلَ
لَهَا
بَشَرًا
سَوِيًّا
١٧
قَالَتْ
اِنِّيْٓ
اَعُوْذُ
بِالرَّحْمٰنِ
مِنْكَ
اِنْ
كُنْتَ
تَقِيًّا
١٨
قَالَ
اِنَّمَآ
اَنَا۠
رَسُوْلُ
رَبِّكِۖ
لِاَهَبَ
لَكِ
غُلٰمًا
زَكِيًّا
١٩
قَالَتْ
اَنّٰى
يَكُوْنُ
لِيْ
غُلٰمٌ
وَّلَمْ
يَمْسَسْنِيْ
بَشَرٌ
وَّلَمْ
اَكُ
بَغِيًّا
٢٠
قَالَ
كَذٰلِكِۚ
قَالَ
رَبُّكِ
هُوَ
عَلَيَّ
هَيِّنٌۚ
وَلِنَجْعَلَهٗٓ
اٰيَةً
لِّلنَّاسِ
وَرَحْمَةً
مِّنَّاۚ
وَكَانَ
اَمْرًا
مَّقْضِيًّا
٢١
۞
فَحَمَلَتْهُ
فَانْتَبَذَتْ
بِهٖ
مَكَانًا
قَصِيًّا
٢٢
فَاَجَاۤءَهَا
الْمَخَاضُ
اِلٰى
جِذْعِ
النَّخْلَةِۚ
قَالَتْ
يٰلَيْتَنِيْ
مِتُّ
قَبْلَ
هٰذَا
وَكُنْتُ
نَسْيًا
مَّنْسِيًّا
٢٣
فَنَادٰىهَا
مِنْ
تَحْتِهَآ
اَلَّا
تَحْزَنِيْ
قَدْ
جَعَلَ
رَبُّكِ
تَحْتَكِ
سَرِيًّا
٢٤
وَهُزِّيْٓ
اِلَيْكِ
بِجِذْعِ
النَّخْلَةِ
تُسٰقِطْ
عَلَيْكِ
رُطَبًا
جَنِيًّا
ۖ
٢٥
فَكُلِيْ
وَاشْرَبِيْ
وَقَرِّيْ
عَيْنًا
ۚفَاِمَّا
تَرَيِنَّ
مِنَ
الْبَشَرِ
اَحَدًاۙ
فَقُوْلِيْٓ
اِنِّيْ
نَذَرْتُ
لِلرَّحْمٰنِ
صَوْمًا
فَلَنْ
اُكَلِّمَ
الْيَوْمَ
اِنْسِيًّا
ۚ
٢٦
فَاَتَتْ
بِهٖ
قَوْمَهَا
تَحْمِلُهٗ
ۗقَالُوْا
يٰمَرْيَمُ
لَقَدْ
جِئْتِ
شَيْـًٔا
فَرِيًّا
٢٧
يٰٓاُخْتَ
هٰرُوْنَ
مَا
كَانَ
اَبُوْكِ
امْرَاَ
سَوْءٍ
وَّمَا
كَانَتْ
اُمُّكِ
بَغِيًّا
ۖ
٢٨
فَاَشَارَتْ
اِلَيْهِۗ
قَالُوْا
كَيْفَ
نُكَلِّمُ
مَنْ
كَانَ
فِى
الْمَهْدِ
صَبِيًّا
٢٩
قَالَ
اِنِّيْ
عَبْدُ
اللّٰهِ
ۗاٰتٰنِيَ
الْكِتٰبَ
وَجَعَلَنِيْ
نَبِيًّا
ۙ
٣٠
وَّجَعَلَنِيْ
مُبٰرَكًا
اَيْنَ
مَا
كُنْتُۖ
وَاَوْصٰنِيْ
بِالصَّلٰوةِ
وَالزَّكٰوةِ
مَا
دُمْتُ
حَيًّا
ۖ
٣١
وَّبَرًّاۢ
بِوَالِدَتِيْ
وَلَمْ
يَجْعَلْنِيْ
جَبَّارًا
شَقِيًّا
٣٢
وَالسَّلٰمُ
عَلَيَّ
يَوْمَ
وُلِدْتُّ
وَيَوْمَ
اَمُوْتُ
وَيَوْمَ
اُبْعَثُ
حَيًّا
٣٣
ذٰلِكَ
عِيْسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
ۚقَوْلَ
الْحَقِّ
الَّذِيْ
فِيْهِ
يَمْتَرُوْنَ
٣٤
مَا
كَانَ
لِلّٰهِ
اَنْ
يَّتَّخِذَ
مِنْ
وَّلَدٍ
سُبْحٰنَهٗ
ۗاِذَا
قَضٰٓى
اَمْرًا
فَاِنَّمَا
يَقُوْلُ
لَهٗ
كُنْ
فَيَكُوْنُ
ۗ
٣٥
وَاِنَّ
اللّٰهَ
رَبِّيْ
وَرَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوْهُ
ۗهٰذَا
صِرَاطٌ
مُّسْتَقِيْمٌ
٣٦
فَاخْتَلَفَ
الْاَحْزَابُ
مِنْۢ
بَيْنِهِمْۚ
فَوَيْلٌ
لِّلَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
مِنْ
مَّشْهَدِ
يَوْمٍ
عَظِيْمٍ
٣٧
اَسْمِعْ
بِهِمْ
وَاَبْصِرْۙ
يَوْمَ
يَأْتُوْنَنَا
لٰكِنِ
الظّٰلِمُوْنَ
الْيَوْمَ
فِيْ
ضَلٰلٍ
مُّبِيْنٍ
٣٨
وَاَنْذِرْهُمْ
يَوْمَ
الْحَسْرَةِ
اِذْ
قُضِيَ
الْاَمْرُۘ
وَهُمْ
فِيْ
غَفْلَةٍ
وَّهُمْ
لَا
يُؤْمِنُوْنَ
٣٩
اِنَّا
نَحْنُ
نَرِثُ
الْاَرْضَ
وَمَنْ
عَلَيْهَا
وَاِلَيْنَا
يُرْجَعُوْنَ
ࣖ
٤٠
وَاذْكُرْ
فِى
الْكِتٰبِ
اِبْرٰهِيْمَ
ەۗ
اِنَّهٗ
كَانَ
صِدِّيْقًا
نَّبِيًّا
٤١
اِذْ
قَالَ
لِاَبِيْهِ
يٰٓاَبَتِ
لِمَ
تَعْبُدُ
مَا
لَا
يَسْمَعُ
وَلَا
يُبْصِرُ
وَلَا
يُغْنِيْ
عَنْكَ
شَيْـًٔا
٤٢
يٰٓاَبَتِ
اِنِّي
قَدْ
جَاۤءَنِيْ
مِنَ
الْعِلْمِ
مَا
لَمْ
يَأْتِكَ
فَاتَّبِعْنِيْٓ
اَهْدِكَ
صِرَاطًا
سَوِيًّا
٤٣
يٰٓاَبَتِ
لَا
تَعْبُدِ
الشَّيْطٰنَۗ
اِنَّ
الشَّيْطٰنَ
كَانَ
لِلرَّحْمٰنِ
عَصِيًّا
٤٤
يٰٓاَبَتِ
اِنِّيْٓ
اَخَافُ
اَنْ
يَّمَسَّكَ
عَذَابٌ
مِّنَ
الرَّحْمٰنِ
فَتَكُوْنَ
لِلشَّيْطٰنِ
وَلِيًّا
٤٥
قَالَ
اَرَاغِبٌ
اَنْتَ
عَنْ
اٰلِهَتِيْ
يٰٓاِبْرٰهِيْمُ
ۚ
لَىِٕنْ
لَّمْ
تَنْتَهِ
لَاَرْجُمَنَّكَ
وَاهْجُرْنِيْ
مَلِيًّا
٤٦
قَالَ
سَلٰمٌ
عَلَيْكَۚ
سَاَسْتَغْفِرُ
لَكَ
رَبِّيْۗ
اِنَّهٗ
كَانَ
بِيْ
حَفِيًّا
٤٧
وَاَعْتَزِلُكُمْ
وَمَا
تَدْعُوْنَ
مِنْ
دُوْنِ
اللّٰهِ
وَاَدْعُوْ
رَبِّيْۖ
عَسٰٓى
اَلَّآ
اَكُوْنَ
بِدُعَاۤءِ
رَبِّيْ
شَقِيًّا
٤٨
فَلَمَّا
اعْتَزَلَهُمْ
وَمَا
يَعْبُدُوْنَ
مِنْ
دُوْنِ
اللّٰهِ
ۙوَهَبْنَا
لَهٗٓ
اِسْحٰقَ
وَيَعْقُوْبَۗ
وَكُلًّا
جَعَلْنَا
نَبِيًّا
٤٩
وَوَهَبْنَا
لَهُمْ
مِّنْ
رَّحْمَتِنَا
وَجَعَلْنَا
لَهُمْ
لِسَانَ
صِدْقٍ
عَلِيًّا
ࣖ
٥٠
وَاذْكُرْ
فِى
الْكِتٰبِ
مُوْسٰٓىۖ
اِنَّهٗ
كَانَ
مُخْلَصًا
وَّكَانَ
رَسُوْلًا
نَّبِيًّا
٥١
وَنَادَيْنٰهُ
مِنْ
جَانِبِ
الطُّوْرِ
الْاَيْمَنِ
وَقَرَّبْنٰهُ
نَجِيًّا
٥٢
وَوَهَبْنَا
لَهٗ
مِنْ
رَّحْمَتِنَآ
اَخَاهُ
هٰرُوْنَ
نَبِيًّا
٥٣
وَاذْكُرْ
فِى
الْكِتٰبِ
اِسْمٰعِيْلَ
ۖاِنَّهٗ
كَانَ
صَادِقَ
الْوَعْدِ
وَكَانَ
رَسُوْلًا
نَّبِيًّا
ۚ
٥٤
وَكَانَ
يَأْمُرُ
اَهْلَهٗ
بِالصَّلٰوةِ
وَالزَّكٰوةِۖ
وَكَانَ
عِنْدَ
رَبِّهٖ
مَرْضِيًّا
٥٥
وَاذْكُرْ
فِى
الْكِتٰبِ
اِدْرِيْسَۖ
اِنَّهٗ
كَانَ
صِدِّيْقًا
نَّبِيًّا
ۙ
٥٦
وَّرَفَعْنٰهُ
مَكَانًا
عَلِيًّا
٥٧
اُولٰۤىِٕكَ
الَّذِيْنَ
اَنْعَمَ
اللّٰهُ
عَلَيْهِمْ
مِّنَ
النَّبِيّٖنَ
مِنْ
ذُرِّيَّةِ
اٰدَمَ
وَمِمَّنْ
حَمَلْنَا
مَعَ
نُوْحٍۖ
وَّمِنْ
ذُرِّيَّةِ
اِبْرٰهِيْمَ
وَاِسْرَاۤءِيْلَ
ۖوَمِمَّنْ
هَدَيْنَا
وَاجْتَبَيْنَاۗ
اِذَا
تُتْلٰى
عَلَيْهِمْ
اٰيٰتُ
الرَّحْمٰنِ
خَرُّوْا
سُجَّدًا
وَّبُكِيًّا
۩
٥٨
۞
فَخَلَفَ
مِنْۢ
بَعْدِهِمْ
خَلْفٌ
اَضَاعُوا
الصَّلٰوةَ
وَاتَّبَعُوا
الشَّهَوٰتِ
فَسَوْفَ
يَلْقَوْنَ
غَيًّا
ۙ
٥٩
اِلَّا
مَنْ
تَابَ
وَاٰمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
فَاُولٰۤىِٕكَ
يَدْخُلُوْنَ
الْجَنَّةَ
وَلَا
يُظْلَمُوْنَ
شَيْـًٔا
ۙ
٦٠
جَنّٰتِ
عَدْنِ
ِۨالَّتِيْ
وَعَدَ
الرَّحْمٰنُ
عِبَادَهٗ
بِالْغَيْبِۗ
اِنَّهٗ
كَانَ
وَعْدُهٗ
مَأْتِيًّا
٦١
لَا
يَسْمَعُوْنَ
فِيْهَا
لَغْوًا
اِلَّا
سَلٰمًاۗ
وَلَهُمْ
رِزْقُهُمْ
فِيْهَا
بُكْرَةً
وَّعَشِيًّا
٦٢
تِلْكَ
الْجَنَّةُ
الَّتِيْ
نُوْرِثُ
مِنْ
عِبَادِنَا
مَنْ
كَانَ
تَقِيًّا
٦٣
وَمَا
نَتَنَزَّلُ
اِلَّا
بِاَمْرِ
رَبِّكَۚ
لَهٗ
مَا
بَيْنَ
اَيْدِيْنَا
وَمَا
خَلْفَنَا
وَمَا
بَيْنَ
ذٰلِكَ
وَمَا
كَانَ
رَبُّكَ
نَسِيًّا
ۚ
٦٤
رَبُّ
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
فَاعْبُدْهُ
وَاصْطَبِرْ
لِعِبَادَتِهٖۗ
هَلْ
تَعْلَمُ
لَهٗ
سَمِيًّا
ࣖ
٦٥
وَيَقُوْلُ
الْاِنْسَانُ
ءَاِذَا
مَا
مِتُّ
لَسَوْفَ
اُخْرَجُ
حَيًّا
٦٦
اَوَلَا
يَذْكُرُ
الْاِنْسَانُ
اَنَّا
خَلَقْنٰهُ
مِنْ
قَبْلُ
وَلَمْ
يَكُ
شَيْـًٔا
٦٧
فَوَرَبِّكَ
لَنَحْشُرَنَّهُمْ
وَالشَّيٰطِيْنَ
ثُمَّ
لَنُحْضِرَنَّهُمْ
حَوْلَ
جَهَنَّمَ
جِثِيًّا
٦٨
ثُمَّ
لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ
كُلِّ
شِيْعَةٍ
اَيُّهُمْ
اَشَدُّ
عَلَى
الرَّحْمٰنِ
عِتِيًّا
ۚ
٦٩
ثُمَّ
لَنَحْنُ
اَعْلَمُ
بِالَّذِيْنَ
هُمْ
اَوْ
لٰى
بِهَا
صِلِيًّا
٧٠
وَاِنْ
مِّنْكُمْ
اِلَّا
وَارِدُهَا
ۚ
كَانَ
عَلٰى
رَبِّكَ
حَتْمًا
مَّقْضِيًّا
ۚ
٧١
ثُمَّ
نُنَجِّى
الَّذِيْنَ
اتَّقَوْا
وَّنَذَرُ
الظّٰلِمِيْنَ
فِيْهَا
جِثِيًّا
٧٢
وَاِذَا
تُتْلٰى
عَلَيْهِمْ
اٰيٰتُنَا
بَيِّنٰتٍ
قَالَ
الَّذِيْنَ
كَفَرُوْا
لِلَّذِيْنَ
اٰمَنُوْٓاۙ
اَيُّ
الْفَرِيْقَيْنِ
خَيْرٌ
مَّقَامًا
وَّاَحْسَنُ
نَدِيًّا
٧٣
وَكَمْ
اَهْلَكْنَا
قَبْلَهُمْ
مِّنْ
قَرْنٍ
هُمْ
اَحْسَنُ
اَثَاثًا
وَّرِءْيًا
٧٤
قُلْ
مَنْ
كَانَ
فِى
الضَّلٰلَةِ
فَلْيَمْدُدْ
لَهُ
الرَّحْمٰنُ
مَدًّا
ەۚ
حَتّٰىٓ
اِذَا
رَاَوْا
مَا
يُوْعَدُوْنَ
اِمَّا
الْعَذَابَ
وَاِمَّا
السَّاعَةَ
ۗفَسَيَعْلَمُوْنَ
مَنْ
هُوَ
شَرٌّ
مَّكَانًا
وَّاَضْعَفُ
جُنْدًا
٧٥
وَيَزِيْدُ
اللّٰهُ
الَّذِيْنَ
اهْتَدَوْا
هُدًىۗ
وَالْبٰقِيٰتُ
الصّٰلِحٰتُ
خَيْرٌ
عِنْدَ
رَبِّكَ
ثَوَابًا
وَّخَيْرٌ
مَّرَدًّا
٧٦
اَفَرَاَيْتَ
الَّذِيْ
كَفَرَ
بِاٰيٰتِنَا
وَقَالَ
لَاُوْتَيَنَّ
مَالًا
وَّوَلَدًا
ۗ
٧٧
اَطَّلَعَ
الْغَيْبَ
اَمِ
اتَّخَذَ
عِنْدَ
الرَّحْمٰنِ
عَهْدًا
ۙ
٧٨
كَلَّاۗ
سَنَكْتُبُ
مَا
يَقُوْلُ
وَنَمُدُّ
لَهٗ
مِنَ
الْعَذَابِ
مَدًّا
ۙ
٧٩
وَّنَرِثُهٗ
مَا
يَقُوْلُ
وَيَأْتِيْنَا
فَرْدًا
٨٠
وَاتَّخَذُوْا
مِنْ
دُوْنِ
اللّٰهِ
اٰلِهَةً
لِّيَكُوْنُوْا
لَهُمْ
عِزًّا
ۙ
٨١
كَلَّا
ۗسَيَكْفُرُوْنَ
بِعِبَادَتِهِمْ
وَيَكُوْنُوْنَ
عَلَيْهِمْ
ضِدًّا
ࣖ
٨٢
اَلَمْ
تَرَ
اَنَّآ
اَرْسَلْنَا
الشَّيٰطِيْنَ
عَلَى
الْكٰفِرِيْنَ
تَؤُزُّهُمْ
اَزًّا
ۙ
٨٣
فَلَا
تَعْجَلْ
عَلَيْهِمْۗ
اِنَّمَا
نَعُدُّ
لَهُمْ
عَدًّا
ۗ
٨٤
يَوْمَ
نَحْشُرُ
الْمُتَّقِيْنَ
اِلَى
الرَّحْمٰنِ
وَفْدًا
٨٥
وَنَسُوْقُ
الْمُجْرِمِيْنَ
اِلٰى
جَهَنَّمَ
وِرْدًا
ۘ
٨٦
لَا
يَمْلِكُوْنَ
الشَّفَاعَةَ
اِلَّا
مَنِ
اتَّخَذَ
عِنْدَ
الرَّحْمٰنِ
عَهْدًا
ۘ
٨٧
وَقَالُوا
اتَّخَذَ
الرَّحْمٰنُ
وَلَدًا
ۗ
٨٨
لَقَدْ
جِئْتُمْ
شَيْـًٔا
اِدًّا
ۙ
٨٩
تَكَادُ
السَّمٰوٰتُ
يَتَفَطَّرْنَ
مِنْهُ
وَتَنْشَقُّ
الْاَرْضُ
وَتَخِرُّ
الْجِبَالُ
هَدًّا
ۙ
٩٠
اَنْ
دَعَوْا
لِلرَّحْمٰنِ
وَلَدًا
ۚ
٩١
وَمَا
يَنْۢبَغِيْ
لِلرَّحْمٰنِ
اَنْ
يَّتَّخِذَ
وَلَدًا
ۗ
٩٢
اِنْ
كُلُّ
مَنْ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِ
اِلَّآ
اٰتِى
الرَّحْمٰنِ
عَبْدًا
ۗ
٩٣
لَقَدْ
اَحْصٰىهُمْ
وَعَدَّهُمْ
عَدًّا
ۗ
٩٤
وَكُلُّهُمْ
اٰتِيْهِ
يَوْمَ
الْقِيٰمَةِ
فَرْدًا
٩٥
اِنَّ
الَّذِيْنَ
اٰمَنُوْا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
سَيَجْعَلُ
لَهُمُ
الرَّحْمٰنُ
وُدًّا
٩٦
فَاِنَّمَا
يَسَّرْنٰهُ
بِلِسَانِكَ
لِتُبَشِّرَ
بِهِ
الْمُتَّقِيْنَ
وَتُنْذِرَ
بِهٖ
قَوْمًا
لُّدًّا
٩٧
وَكَمْ
اَهْلَكْنَا
قَبْلَهُمْ
مِّنْ
قَرْنٍۗ
هَلْ
تُحِسُّ
مِنْهُمْ
مِّنْ
اَحَدٍ
اَوْ
تَسْمَعُ
لَهُمْ
رِكْزًا
ࣖ
٩٨
18
Al-Kahf
19 / 114
20
Taha