Ńgäâåjį.
20. Taha
135 Ayat, Taha
Reverse ayat
Munculkan terjemahan ayat terlebih dahulu
19
Maryam
20 / 114
21
Al-Anbiya'
طٰهٰ
ۚ
١
مَآ
اَنْزَلْنَا
عَلَيْكَ
الْقُرْاٰنَ
لِتَشْقٰٓى
ۙ
٢
اِلَّا
تَذْكِرَةً
لِّمَنْ
يَّخْشٰى
ۙ
٣
تَنْزِيْلًا
مِّمَّنْ
خَلَقَ
الْاَرْضَ
وَالسَّمٰوٰتِ
الْعُلٰى
ۗ
٤
اَلرَّحْمٰنُ
عَلَى
الْعَرْشِ
اسْتَوٰى
٥
لَهٗ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الْاَرْضِ
وَمَا
بَيْنَهُمَا
وَمَا
تَحْتَ
الثَّرٰى
٦
وَاِنْ
تَجْهَرْ
بِالْقَوْلِ
فَاِنَّهٗ
يَعْلَمُ
السِّرَّ
وَاَخْفٰى
٧
اَللّٰهُ
لَآ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَۗ
لَهُ
الْاَسْمَاۤءُ
الْحُسْنٰى
٨
وَهَلْ
اَتٰىكَ
حَدِيْثُ
مُوْسٰى
ۘ
٩
اِذْ
رَاٰ
نَارًا
فَقَالَ
لِاَهْلِهِ
امْكُثُوْٓا
اِنِّيْ
اٰنَسْتُ
نَارًا
لَّعَلِّيْٓ
اٰتِيْكُمْ
مِّنْهَا
بِقَبَسٍ
اَوْ
اَجِدُ
عَلَى
النَّارِ
هُدًى
١٠
فَلَمَّآ
اَتٰىهَا
نُوْدِيَ
يٰمُوْسٰٓى
ۙ
١١
اِنِّيْٓ
اَنَا۠
رَبُّكَ
فَاخْلَعْ
نَعْلَيْكَۚ
اِنَّكَ
بِالْوَادِ
الْمُقَدَّسِ
طُوًى
ۗ
١٢
وَاَنَا
اخْتَرْتُكَ
فَاسْتَمِعْ
لِمَا
يُوْحٰى
١٣
اِنَّنِيْٓ
اَنَا
اللّٰهُ
لَآ
اِلٰهَ
اِلَّآ
اَنَا۠
فَاعْبُدْنِيْۙ
وَاَقِمِ
الصَّلٰوةَ
لِذِكْرِيْ
١٤
اِنَّ
السَّاعَةَ
اٰتِيَةٌ
اَكَادُ
اُخْفِيْهَا
لِتُجْزٰى
كُلُّ
نَفْسٍۢ
بِمَا
تَسْعٰى
١٥
فَلَا
يَصُدَّنَّكَ
عَنْهَا
مَنْ
لَّا
يُؤْمِنُ
بِهَا
وَاتَّبَعَ
هَوٰىهُ
فَتَرْدٰى
١٦
وَمَا
تِلْكَ
بِيَمِيْنِكَ
يٰمُوْسٰى
١٧
قَالَ
هِيَ
عَصَايَۚ
اَتَوَكَّؤُا
عَلَيْهَا
وَاَهُشُّ
بِهَا
عَلٰى
غَنَمِيْ
وَلِيَ
فِيْهَا
مَاٰرِبُ
اُخْرٰى
١٨
قَالَ
اَلْقِهَا
يٰمُوْسٰى
١٩
فَاَلْقٰىهَا
فَاِذَا
هِيَ
حَيَّةٌ
تَسْعٰى
٢٠
قَالَ
خُذْهَا
وَلَا
تَخَفْۗ
سَنُعِيْدُهَا
سِيْرَتَهَا
الْاُوْلٰى
٢١
وَاضْمُمْ
يَدَكَ
اِلٰى
جَنَاحِكَ
تَخْرُجْ
بَيْضَاۤءَ
مِنْ
غَيْرِ
سُوْۤءٍ
اٰيَةً
اُخْرٰىۙ
٢٢
لِنُرِيَكَ
مِنْ
اٰيٰتِنَا
الْكُبْرٰى
ۚ
٢٣
اِذْهَبْ
اِلٰى
فِرْعَوْنَ
اِنَّهٗ
طَغٰى
ࣖ
٢٤
قَالَ
رَبِّ
اشْرَحْ
لِيْ
صَدْرِيْ
ۙ
٢٥
وَيَسِّرْ
لِيْٓ
اَمْرِيْ
ۙ
٢٦
وَاحْلُلْ
عُقْدَةً
مِّنْ
لِّسَانِيْ
ۙ
٢٧
يَفْقَهُوْا
قَوْلِيْ
ۖ
٢٨
وَاجْعَلْ
لِّيْ
وَزِيْرًا
مِّنْ
اَهْلِيْ
ۙ
٢٩
هٰرُوْنَ
اَخِى
ۙ
٣٠
اشْدُدْ
بِهٖٓ
اَزْرِيْ
ۙ
٣١
وَاَشْرِكْهُ
فِيْٓ
اَمْرِيْ
ۙ
٣٢
كَيْ
نُسَبِّحَكَ
كَثِيْرًا
ۙ
٣٣
وَّنَذْكُرَكَ
كَثِيْرًا
ۗ
٣٤
اِنَّكَ
كُنْتَ
بِنَا
بَصِيْرًا
٣٥
قَالَ
قَدْ
اُوْتِيْتَ
سُؤْلَكَ
يٰمُوْسٰى
٣٦
وَلَقَدْ
مَنَنَّا
عَلَيْكَ
مَرَّةً
اُخْرٰىٓ
ۙ
٣٧
اِذْ
اَوْحَيْنَآ
اِلٰٓى
اُمِّكَ
مَا
يُوْحٰىٓ
ۙ
٣٨
اَنِ
اقْذِفِيْهِ
فِى
التَّابُوْتِ
فَاقْذِفِيْهِ
فِى
الْيَمِّ
فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ
بِالسَّاحِلِ
يَأْخُذْهُ
عَدُوٌّ
لِّيْ
وَعَدُوٌّ
لَّهٗ
ۗوَاَلْقَيْتُ
عَلَيْكَ
مَحَبَّةً
مِّنِّيْ
ەۚ
وَلِتُصْنَعَ
عَلٰى
عَيْنِيْ
ۘ
٣٩
اِذْ
تَمْشِيْٓ
اُخْتُكَ
فَتَقُوْلُ
هَلْ
اَدُلُّكُمْ
عَلٰى
مَنْ
يَّكْفُلُهٗ
ۗفَرَجَعْنٰكَ
اِلٰٓى
اُمِّكَ
كَيْ
تَقَرَّ
عَيْنُهَا
وَلَا
تَحْزَنَ
ەۗ
وَقَتَلْتَ
نَفْسًا
فَنَجَّيْنٰكَ
مِنَ
الْغَمِّ
وَفَتَنّٰكَ
فُتُوْنًا
ەۗ
فَلَبِثْتَ
سِنِيْنَ
فِيْٓ
اَهْلِ
مَدْيَنَ
ەۙ
ثُمَّ
جِئْتَ
عَلٰى
قَدَرٍ
يّٰمُوْسٰى
٤٠
وَاصْطَنَعْتُكَ
لِنَفْسِيْۚ
٤١
اِذْهَبْ
اَنْتَ
وَاَخُوْكَ
بِاٰيٰتِيْ
وَلَا
تَنِيَا
فِيْ
ذِكْرِيْۚ
٤٢
اِذْهَبَآ
اِلٰى
فِرْعَوْنَ
اِنَّهٗ
طَغٰىۚ
٤٣
فَقُوْلَا
لَهٗ
قَوْلًا
لَّيِّنًا
لَّعَلَّهٗ
يَتَذَكَّرُ
اَوْ
يَخْشٰى
٤٤
قَالَا
رَبَّنَآ
اِنَّنَا
نَخَافُ
اَنْ
يَّفْرُطَ
عَلَيْنَآ
اَوْ
اَنْ
يَّطْغٰى
٤٥
قَالَ
لَا
تَخَافَآ
اِنَّنِيْ
مَعَكُمَآ
اَسْمَعُ
وَاَرٰى
٤٦
فَأْتِيٰهُ
فَقُوْلَآ
اِنَّا
رَسُوْلَا
رَبِّكَ
فَاَرْسِلْ
مَعَنَا
بَنِيْٓ
اِسْرَاۤءِيْلَ
ەۙ
وَلَا
تُعَذِّبْهُمْۗ
قَدْ
جِئْنٰكَ
بِاٰيَةٍ
مِّنْ
رَّبِّكَ
ۗوَالسَّلٰمُ
عَلٰى
مَنِ
اتَّبَعَ
الْهُدٰى
٤٧
اِنَّا
قَدْ
اُوْحِيَ
اِلَيْنَآ
اَنَّ
الْعَذَابَ
عَلٰى
مَنْ
كَذَّبَ
وَتَوَلّٰى
٤٨
قَالَ
فَمَنْ
رَّبُّكُمَا
يٰمُوْسٰى
٤٩
قَالَ
رَبُّنَا
الَّذِيْٓ
اَعْطٰى
كُلَّ
شَيْءٍ
خَلْقَهٗ
ثُمَّ
هَدٰى
٥٠
قَالَ
فَمَا
بَالُ
الْقُرُوْنِ
الْاُوْلٰى
٥١
قَالَ
عِلْمُهَا
عِنْدَ
رَبِّيْ
فِيْ
كِتٰبٍۚ
لَا
يَضِلُّ
رَبِّيْ
وَلَا
يَنْسَىۖ
٥٢
الَّذِيْ
جَعَلَ
لَكُمُ
الْاَرْضَ
مَهْدًا
وَّسَلَكَ
لَكُمْ
فِيْهَا
سُبُلًا
وَّاَنْزَلَ
مِنَ
السَّمَاۤءِ
مَاۤءًۗ
فَاَخْرَجْنَا
بِهٖٓ
اَزْوَاجًا
مِّنْ
نَّبَاتٍ
شَتّٰى
٥٣
كُلُوْا
وَارْعَوْا
اَنْعَامَكُمْ
ۗاِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّاُولِى
النُّهٰى
ࣖ
٥٤
۞
مِنْهَا
خَلَقْنٰكُمْ
وَفِيْهَا
نُعِيْدُكُمْ
وَمِنْهَا
نُخْرِجُكُمْ
تَارَةً
اُخْرٰى
٥٥
وَلَقَدْ
اَرَيْنٰهُ
اٰيٰتِنَا
كُلَّهَا
فَكَذَّبَ
وَاَبٰى
٥٦
قَالَ
اَجِئْتَنَا
لِتُخْرِجَنَا
مِنْ
اَرْضِنَا
بِسِحْرِكَ
يٰمُوْسٰى
٥٧
فَلَنَأْتِيَنَّكَ
بِسِحْرٍ
مِّثْلِهٖ
فَاجْعَلْ
بَيْنَنَا
وَبَيْنَكَ
مَوْعِدًا
لَّا
نُخْلِفُهٗ
نَحْنُ
وَلَآ
اَنْتَ
مَكَانًا
سُوًى
٥٨
قَالَ
مَوْعِدُكُمْ
يَوْمُ
الزِّيْنَةِ
وَاَنْ
يُّحْشَرَ
النَّاسُ
ضُحًى
٥٩
فَتَوَلّٰى
فِرْعَوْنُ
فَجَمَعَ
كَيْدَهٗ
ثُمَّ
اَتٰى
٦٠
قَالَ
لَهُمْ
مُّوْسٰى
وَيْلَكُمْ
لَا
تَفْتَرُوْا
عَلَى
اللّٰهِ
كَذِبًا
فَيُسْحِتَكُمْ
بِعَذَابٍۚ
وَقَدْ
خَابَ
مَنِ
افْتَرٰى
٦١
فَتَنَازَعُوْٓا
اَمْرَهُمْ
بَيْنَهُمْ
وَاَسَرُّوا
النَّجْوٰى
٦٢
قَالُوْٓا
اِنْ
هٰذٰنِ
لَسٰحِرَانِ
يُرِيْدَانِ
اَنْ
يُّخْرِجٰكُمْ
مِّنْ
اَرْضِكُمْ
بِسِحْرِهِمَا
وَيَذْهَبَا
بِطَرِيْقَتِكُمُ
الْمُثْلٰى
٦٣
فَاَجْمِعُوْا
كَيْدَكُمْ
ثُمَّ
ائْتُوْا
صَفًّاۚ
وَقَدْ
اَفْلَحَ
الْيَوْمَ
مَنِ
اسْتَعْلٰى
٦٤
قَالُوْا
يٰمُوْسٰٓى
اِمَّآ
اَنْ
تُلْقِيَ
وَاِمَّآ
اَنْ
نَّكُوْنَ
اَوَّلَ
مَنْ
اَلْقٰى
٦٥
قَالَ
بَلْ
اَلْقُوْاۚ
فَاِذَا
حِبَالُهُمْ
وَعِصِيُّهُمْ
يُخَيَّلُ
اِلَيْهِ
مِنْ
سِحْرِهِمْ
اَنَّهَا
تَسْعٰى
٦٦
فَاَوْجَسَ
فِيْ
نَفْسِهٖ
خِيْفَةً
مُّوْسٰى
٦٧
قُلْنَا
لَا
تَخَفْ
اِنَّكَ
اَنْتَ
الْاَعْلٰى
٦٨
وَاَلْقِ
مَا
فِيْ
يَمِيْنِكَ
تَلْقَفْ
مَا
صَنَعُوْاۗ
اِنَّمَا
صَنَعُوْا
كَيْدُ
سٰحِرٍۗ
وَلَا
يُفْلِحُ
السّٰحِرُ
حَيْثُ
اَتٰى
٦٩
فَاُلْقِيَ
السَّحَرَةُ
سُجَّدًا
قَالُوْٓا
اٰمَنَّا
بِرَبِّ
هٰرُوْنَ
وَمُوْسٰى
٧٠
قَالَ
اٰمَنْتُمْ
لَهٗ
قَبْلَ
اَنْ
اٰذَنَ
لَكُمْۗ
اِنَّهٗ
لَكَبِيْرُكُمُ
الَّذِيْ
عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَۚ
فَلَاُقَطِّعَنَّ
اَيْدِيَكُمْ
وَاَرْجُلَكُمْ
مِّنْ
خِلَافٍ
وَّلَاُصَلِّبَنَّكُمْ
فِيْ
جُذُوْعِ
النَّخْلِۖ
وَلَتَعْلَمُنَّ
اَيُّنَآ
اَشَدُّ
عَذَابًا
وَّاَبْقٰى
٧١
قَالُوْا
لَنْ
نُّؤْثِرَكَ
عَلٰى
مَا
جَاۤءَنَا
مِنَ
الْبَيِّنٰتِ
وَالَّذِيْ
فَطَرَنَا
فَاقْضِ
مَآ
اَنْتَ
قَاضٍۗ
اِنَّمَا
تَقْضِيْ
هٰذِهِ
الْحَيٰوةَ
الدُّنْيَا
ۗ
٧٢
اِنَّآ
اٰمَنَّا
بِرَبِّنَا
لِيَغْفِرَ
لَنَا
خَطٰيٰنَا
وَمَآ
اَكْرَهْتَنَا
عَلَيْهِ
مِنَ
السِّحْرِۗ
وَاللّٰهُ
خَيْرٌ
وَّاَبْقٰى
٧٣
اِنَّهٗ
مَنْ
يَّأْتِ
رَبَّهٗ
مُجْرِمًا
فَاِنَّ
لَهٗ
جَهَنَّمَ
ۗ
لَا
يَمُوْتُ
فِيْهَا
وَلَا
يَحْيٰى
٧٤
وَمَنْ
يَّأْتِهٖ
مُؤْمِنًا
قَدْ
عَمِلَ
الصّٰلِحٰتِ
فَاُولٰۤىِٕكَ
لَهُمُ
الدَّرَجٰتُ
الْعُلٰى
ۙ
٧٥
جَنّٰتُ
عَدْنٍ
تَجْرِيْ
مِنْ
تَحْتِهَا
الْاَنْهٰرُ
خٰلِدِيْنَ
فِيْهَا
ۗوَذٰلِكَ
جَزٰۤؤُا
مَنْ
تَزَكّٰى
ࣖ
٧٦
وَلَقَدْ
اَوْحَيْنَآ
اِلٰى
مُوْسٰٓى
اَنْ
اَسْرِ
بِعِبَادِيْ
فَاضْرِبْ
لَهُمْ
طَرِيْقًا
فِى
الْبَحْرِ
يَبَسًاۙ
لَّا
تَخٰفُ
دَرَكًا
وَّلَا
تَخْشٰى
٧٧
فَاَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ
بِجُنُوْدِهٖ
فَغَشِيَهُمْ
مِّنَ
الْيَمِّ
مَا
غَشِيَهُمْ
ۗ
٧٨
وَاَضَلَّ
فِرْعَوْنُ
قَوْمَهٗ
وَمَا
هَدٰى
٧٩
يٰبَنِيْٓ
اِسْرَاۤءِيْلَ
قَدْ
اَنْجَيْنٰكُمْ
مِّنْ
عَدُوِّكُمْ
وَوٰعَدْنٰكُمْ
جَانِبَ
الطُّوْرِ
الْاَيْمَنَ
وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكُمُ
الْمَنَّ
وَالسَّلْوٰى
٨٠
كُلُوْا
مِنْ
طَيِّبٰتِ
مَا
رَزَقْنٰكُمْۙ
وَلَا
تَطْغَوْا
فِيْهِ
فَيَحِلَّ
عَلَيْكُمْ
غَضَبِيْۚ
وَمَنْ
يَّحْلِلْ
عَلَيْهِ
غَضَبِيْ
فَقَدْ
هَوٰى
٨١
وَاِنِّي
لَغَفَّارٌ
لِّمَنْ
تَابَ
وَاٰمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًا
ثُمَّ
اهْتَدٰى
٨٢
۞
وَمَآ
اَعْجَلَكَ
عَنْ
قَوْمِكَ
يٰمُوْسٰى
٨٣
قَالَ
هُمْ
اُولَاۤءِ
عَلٰٓى
اَثَرِيْ
وَعَجِلْتُ
اِلَيْكَ
رَبِّ
لِتَرْضٰى
٨٤
قَالَ
فَاِنَّا
قَدْ
فَتَنَّا
قَوْمَكَ
مِنْۢ
بَعْدِكَ
وَاَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُّ
٨٥
فَرَجَعَ
مُوْسٰٓى
اِلٰى
قَوْمِهٖ
غَضْبَانَ
اَسِفًا
ەۚ
قَالَ
يٰقَوْمِ
اَلَمْ
يَعِدْكُمْ
رَبُّكُمْ
وَعْدًا
حَسَنًا
ەۗ
اَفَطَالَ
عَلَيْكُمُ
الْعَهْدُ
اَمْ
اَرَدْتُّمْ
اَنْ
يَّحِلَّ
عَلَيْكُمْ
غَضَبٌ
مِّنْ
رَّبِّكُمْ
فَاَخْلَفْتُمْ
مَّوْعِدِيْ
٨٦
قَالُوْا
مَآ
اَخْلَفْنَا
مَوْعِدَكَ
بِمَلْكِنَا
وَلٰكِنَّا
حُمِّلْنَآ
اَوْزَارًا
مِّنْ
زِيْنَةِ
الْقَوْمِ
فَقَذَفْنٰهَا
فَكَذٰلِكَ
اَلْقَى
السَّامِرِيُّ
ۙ
٨٧
فَاَخْرَجَ
لَهُمْ
عِجْلًا
جَسَدًا
لَّهٗ
خُوَارٌ
فَقَالُوْا
هٰذَآ
اِلٰهُكُمْ
وَاِلٰهُ
مُوْسٰى
ەۙ
فَنَسِيَ
ۗ
٨٨
اَفَلَا
يَرَوْنَ
اَلَّا
يَرْجِعُ
اِلَيْهِمْ
قَوْلًا
ەۙ
وَّلَا
يَمْلِكُ
لَهُمْ
ضَرًّا
وَّلَا
نَفْعًا
ࣖ
٨٩
وَلَقَدْ
قَالَ
لَهُمْ
هٰرُوْنُ
مِنْ
قَبْلُ
يٰقَوْمِ
اِنَّمَا
فُتِنْتُمْ
بِهٖۚ
وَاِنَّ
رَبَّكُمُ
الرَّحْمٰنُ
فَاتَّبِعُوْنِيْ
وَاَطِيْعُوْٓا
اَمْرِيْ
٩٠
قَالُوْا
لَنْ
نَّبْرَحَ
عَلَيْهِ
عٰكِفِيْنَ
حَتّٰى
يَرْجِعَ
اِلَيْنَا
مُوْسٰى
٩١
قَالَ
يٰهٰرُوْنُ
مَا
مَنَعَكَ
اِذْ
رَاَيْتَهُمْ
ضَلُّوْٓا
ۙ
٩٢
اَلَّا
تَتَّبِعَنِۗ
اَفَعَصَيْتَ
اَمْرِيْ
٩٣
قَالَ
يَبْنَؤُمَّ
لَا
تَأْخُذْ
بِلِحْيَتِيْ
وَلَا
بِرَأْسِيْۚ
اِنِّيْ
خَشِيْتُ
اَنْ
تَقُوْلَ
فَرَّقْتَ
بَيْنَ
بَنِيْٓ
اِسْرَاۤءِيْلَ
وَلَمْ
تَرْقُبْ
قَوْلِيْ
٩٤
قَالَ
فَمَا
خَطْبُكَ
يٰسَامِرِيُّ
٩٥
قَالَ
بَصُرْتُ
بِمَا
لَمْ
يَبْصُرُوْا
بِهٖ
فَقَبَضْتُ
قَبْضَةً
مِّنْ
اَثَرِ
الرَّسُوْلِ
فَنَبَذْتُهَا
وَكَذٰلِكَ
سَوَّلَتْ
لِيْ
نَفْسِيْ
٩٦
قَالَ
فَاذْهَبْ
فَاِنَّ
لَكَ
فِى
الْحَيٰوةِ
اَنْ
تَقُوْلَ
لَا
مِسَاسَۖ
وَاِنَّ
لَكَ
مَوْعِدًا
لَّنْ
تُخْلَفَهٗۚ
وَانْظُرْ
اِلٰٓى
اِلٰهِكَ
الَّذِيْ
ظَلْتَ
عَلَيْهِ
عَاكِفًا
ۗ
لَنُحَرِّقَنَّهٗ
ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهٗ
فِى
الْيَمِّ
نَسْفًا
٩٧
اِنَّمَآ
اِلٰهُكُمُ
اللّٰهُ
الَّذِيْ
لَآ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَۗ
وَسِعَ
كُلَّ
شَيْءٍ
عِلْمًا
٩٨
كَذٰلِكَ
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
مِنْ
اَنْۢبَاۤءِ
مَا
قَدْ
سَبَقَۚ
وَقَدْ
اٰتَيْنٰكَ
مِنْ
لَّدُنَّا
ذِكْرًا
ۚ
٩٩
مَنْ
اَعْرَضَ
عَنْهُ
فَاِنَّهٗ
يَحْمِلُ
يَوْمَ
الْقِيٰمَةِ
وِزْرًا
١٠٠
خٰلِدِيْنَ
فِيْهِ
ۗوَسَاۤءَ
لَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيٰمَةِ
حِمْلًاۙ
١٠١
يَّوْمَ
يُنْفَخُ
فِى
الصُّوْرِ
وَنَحْشُرُ
الْمُجْرِمِيْنَ
يَوْمَىِٕذٍ
زُرْقًا
ۖ
١٠٢
يَّتَخَافَتُوْنَ
بَيْنَهُمْ
اِنْ
لَّبِثْتُمْ
اِلَّا
عَشْرًا
١٠٣
نَحْنُ
اَعْلَمُ
بِمَا
يَقُوْلُوْنَ
اِذْ
يَقُوْلُ
اَمْثَلُهُمْ
طَرِيْقَةً
اِنْ
لَّبِثْتُمْ
اِلَّا
يَوْمًا
ࣖ
١٠٤
وَيَسْـَٔلُوْنَكَ
عَنِ
الْجِبَالِ
فَقُلْ
يَنْسِفُهَا
رَبِّيْ
نَسْفًا
ۙ
١٠٥
فَيَذَرُهَا
قَاعًا
صَفْصَفًا
ۙ
١٠٦
لَّا
تَرٰى
فِيْهَا
عِوَجًا
وَّلَآ
اَمْتًا
ۗ
١٠٧
يَوْمَىِٕذٍ
يَّتَّبِعُوْنَ
الدَّاعِيَ
لَا
عِوَجَ
لَهٗ
ۚوَخَشَعَتِ
الْاَصْوَاتُ
لِلرَّحْمٰنِ
فَلَا
تَسْمَعُ
اِلَّا
هَمْسًا
١٠٨
يَوْمَىِٕذٍ
لَّا
تَنْفَعُ
الشَّفَاعَةُ
اِلَّا
مَنْ
اَذِنَ
لَهُ
الرَّحْمٰنُ
وَرَضِيَ
لَهٗ
قَوْلًا
١٠٩
يَعْلَمُ
مَا
بَيْنَ
اَيْدِيْهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ
وَلَا
يُحِيْطُوْنَ
بِهٖ
عِلْمًا
١١٠
۞
وَعَنَتِ
الْوُجُوْهُ
لِلْحَيِّ
الْقَيُّوْمِۗ
وَقَدْ
خَابَ
مَنْ
حَمَلَ
ظُلْمًا
١١١
وَمَنْ
يَّعْمَلْ
مِنَ
الصّٰلِحٰتِ
وَهُوَ
مُؤْمِنٌ
فَلَا
يَخٰفُ
ظُلْمًا
وَّلَا
هَضْمًا
١١٢
وَكَذٰلِكَ
اَنْزَلْنٰهُ
قُرْاٰنًا
عَرَبِيًّا
وَّصَرَّفْنَا
فِيْهِ
مِنَ
الْوَعِيْدِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُوْنَ
اَوْ
يُحْدِثُ
لَهُمْ
ذِكْرًا
١١٣
فَتَعٰلَى
اللّٰهُ
الْمَلِكُ
الْحَقُّۚ
وَلَا
تَعْجَلْ
بِالْقُرْاٰنِ
مِنْ
قَبْلِ
اَنْ
يُّقْضٰٓى
اِلَيْكَ
وَحْيُهٗ
ۖوَقُلْ
رَّبِّ
زِدْنِيْ
عِلْمًا
١١٤
وَلَقَدْ
عَهِدْنَآ
اِلٰٓى
اٰدَمَ
مِنْ
قَبْلُ
فَنَسِيَ
وَلَمْ
نَجِدْ
لَهٗ
عَزْمًا
ࣖ
١١٥
وَاِذْ
قُلْنَا
لِلْمَلٰۤىِٕكَةِ
اسْجُدُوْا
لِاٰدَمَ
فَسَجَدُوْٓا
اِلَّآ
اِبْلِيْسَ
اَبٰى
ۗ
١١٦
فَقُلْنَا
يٰٓاٰدَمُ
اِنَّ
هٰذَا
عَدُوٌّ
لَّكَ
وَلِزَوْجِكَ
فَلَا
يُخْرِجَنَّكُمَا
مِنَ
الْجَنَّةِ
فَتَشْقٰى
١١٧
اِنَّ
لَكَ
اَلَّا
تَجُوْعَ
فِيْهَا
وَلَا
تَعْرٰى
ۙ
١١٨
وَاَنَّكَ
لَا
تَظْمَؤُا
فِيْهَا
وَلَا
تَضْحٰى
١١٩
فَوَسْوَسَ
اِلَيْهِ
الشَّيْطٰنُ
قَالَ
يٰٓاٰدَمُ
هَلْ
اَدُلُّكَ
عَلٰى
شَجَرَةِ
الْخُلْدِ
وَمُلْكٍ
لَّا
يَبْلٰى
١٢٠
فَاَكَلَا
مِنْهَا
فَبَدَتْ
لَهُمَا
سَوْاٰتُهُمَا
وَطَفِقَا
يَخْصِفٰنِ
عَلَيْهِمَا
مِنْ
وَّرَقِ
الْجَنَّةِۚ
وَعَصٰٓى
اٰدَمُ
رَبَّهٗ
فَغَوٰى
ۖ
١٢١
ثُمَّ
اجْتَبٰىهُ
رَبُّهٗ
فَتَابَ
عَلَيْهِ
وَهَدٰى
١٢٢
قَالَ
اهْبِطَا
مِنْهَا
جَمِيعًاۢ
بَعْضُكُمْ
لِبَعْضٍ
عَدُوٌّ
ۚفَاِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
مِّنِّيْ
هُدًى
ەۙ
فَمَنِ
اتَّبَعَ
هُدٰيَ
فَلَا
يَضِلُّ
وَلَا
يَشْقٰى
١٢٣
وَمَنْ
اَعْرَضَ
عَنْ
ذِكْرِيْ
فَاِنَّ
لَهٗ
مَعِيْشَةً
ضَنْكًا
وَّنَحْشُرُهٗ
يَوْمَ
الْقِيٰمَةِ
اَعْمٰى
١٢٤
قَالَ
رَبِّ
لِمَ
حَشَرْتَنِيْٓ
اَعْمٰى
وَقَدْ
كُنْتُ
بَصِيْرًا
١٢٥
قَالَ
كَذٰلِكَ
اَتَتْكَ
اٰيٰتُنَا
فَنَسِيْتَهَاۚ
وَكَذٰلِكَ
الْيَوْمَ
تُنْسٰى
١٢٦
وَكَذٰلِكَ
نَجْزِيْ
مَنْ
اَسْرَفَ
وَلَمْ
يُؤْمِنْۢ
بِاٰيٰتِ
رَبِّهٖۗ
وَلَعَذَابُ
الْاٰخِرَةِ
اَشَدُّ
وَاَبْقٰى
١٢٧
اَفَلَمْ
يَهْدِ
لَهُمْ
كَمْ
اَهْلَكْنَا
قَبْلَهُمْ
مِّنَ
الْقُرُوْنِ
يَمْشُوْنَ
فِيْ
مَسٰكِنِهِمْۗ
اِنَّ
فِيْ
ذٰلِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّاُولِى
النُّهٰى
ࣖ
١٢٨
وَلَوْلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِنْ
رَّبِّكَ
لَكَانَ
لِزَامًا
وَّاَجَلٌ
مُّسَمًّى
ۗ
١٢٩
فَاصْبِرْ
عَلٰى
مَا
يَقُوْلُوْنَ
وَسَبِّحْ
بِحَمْدِ
رَبِّكَ
قَبْلَ
طُلُوْعِ
الشَّمْسِ
وَقَبْلَ
غُرُوْبِهَا
ۚوَمِنْ
اٰنَاۤئِ
الَّيْلِ
فَسَبِّحْ
وَاَطْرَافَ
النَّهَارِ
لَعَلَّكَ
تَرْضٰى
١٣٠
وَلَا
تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ
اِلٰى
مَا
مَتَّعْنَا
بِهٖٓ
اَزْوَاجًا
مِّنْهُمْ
زَهْرَةَ
الْحَيٰوةِ
الدُّنْيَا
ەۙ
لِنَفْتِنَهُمْ
فِيْهِ
ۗوَرِزْقُ
رَبِّكَ
خَيْرٌ
وَّاَبْقٰى
١٣١
وَأْمُرْ
اَهْلَكَ
بِالصَّلٰوةِ
وَاصْطَبِرْ
عَلَيْهَاۗ
لَا
نَسْـَٔلُكَ
رِزْقًاۗ
نَحْنُ
نَرْزُقُكَۗ
وَالْعَاقِبَةُ
لِلتَّقْوٰى
١٣٢
وَقَالُوْا
لَوْلَا
يَأْتِيْنَا
بِاٰيَةٍ
مِّنْ
رَّبِّهٖۗ
اَوَلَمْ
تَأْتِهِمْ
بَيِّنَةُ
مَا
فِى
الصُّحُفِ
الْاُولٰى
١٣٣
وَلَوْ
اَنَّآ
اَهْلَكْنٰهُمْ
بِعَذَابٍ
مِّنْ
قَبْلِهٖ
لَقَالُوْا
رَبَّنَا
لَوْلَآ
اَرْسَلْتَ
اِلَيْنَا
رَسُوْلًا
فَنَتَّبِعَ
اٰيٰتِكَ
مِنْ
قَبْلِ
اَنْ
نَّذِلَّ
وَنَخْزٰى
١٣٤
قُلْ
كُلٌّ
مُّتَرَبِّصٌ
فَتَرَبَّصُوْاۚ
فَسَتَعْلَمُوْنَ
مَنْ
اَصْحٰبُ
الصِّرَاطِ
السَّوِيِّ
وَمَنِ
اهْتَدٰى
ࣖ
۔
١٣٥
19
Maryam
20 / 114
21
Al-Anbiya'